الصفحه ٥٣ :
العمياء إلى أنوار
الحقّ واليقين ، ببركة سيّد المرسلين وصحابته وآله الكرام.
ووا أسفي على
السنينَ
الصفحه ٦٠ :
قلتُ : بارك الله
فيك ، فلنذهب بهذه الهديّة إلى عبد الحسين ، فإنّها تحفةٌ ثمينة.
وذهبنا ـ وأخذنا
الصفحه ٥ : رحمةً للعالمين
محمّد الصادق الأمين ، وعلى آله وصحبه العاملين بهديه ،
وبعد فهذا كتاب
قيّم يحتوي قصّة
الصفحه ٧ :
والله الهادي هو
حسبنا ونعم الوكيل. وصلّى الله على سيّدنا رسول الله وعلى آله وصحبه المؤمنين
أجمعين
الصفحه ٨ : والخرافات والبدع ، ويعبر
من الظلمات إلى النور ، ويتوقّى مزالق الإرهاب والشرور.
والذي يُريحني
أنّي عملتُ
الصفحه ١١ : والعربدة والصياح.
وبعد مُدّةٍ :
جاءت سيّارة النجدة ، فخرج الناس ، وخرجتُ أنا ، إلى الشارع ، فوجدتُ ذلك
الصفحه ١٩ :
وهل هذه طريقة
الدعوة إلى الله؟
وهل هذه الموعظة
الحسنة التي أمر الله بها؟
وهل هذه الحكمة في
الصفحه ٢١ : الإسلام ، ويبارك لنا عيد
المسلمين!.
وقفت أنظر إلى
صاحبي ، وأسمعه ، مذهولاً ، وكانت كلماته كافيةً لأنْ
الصفحه ٢٢ :
باطل فاسد!.
تركني صاحبي وحدي
، وقفتُ لدقائق ، ثمّ بدأتُ أمشي.
* * *
وغداً ذهبتُ إلى
العمل لكنّي
الصفحه ٢٥ : الشيعي المنتسب إلى أهل بيت رسول
الله (صلىاللهعليهوسلم).
وليس من الصحيح أن
نعامل الجار ـ مهما كان
الصفحه ٢٦ : ، لعلّه هو يهتدي
إلى الحقّ بكلامك ، وفي هذا إتمام للحجّة.
كان كلامها كأنّه
مرهمٌ على جرحي ، وبلسم لدائي
الصفحه ٣١ : ) هنا بمعنى الخادم والرقّ ، ولمّا تضاف إلى الأشخاص الذين نحترمهم
تعني نوعاً من إظهار الحبّ والولاء لهم
الصفحه ٣٢ : وصفاءً خاصّاً.
ولمّا انتهى من
كلامه ، أشار إلى الجار السنّي أبي خالد أن يستمرّ في حديثه ، فقال أبو
الصفحه ٣٥ : شذّ فهو في النار.
فاعتدل عبد الحسين
جالساً ، وقال :
اسمع أيّها
الدكتور الفاضل ، هداك الله إلى
الصفحه ٣٩ :
إنّ هذا المعنى لم
يخطر على بالي ، قَطُّ قبل أن أسمعه من هذا الرجل.
وذهبتُ إلى سرير
النوم ، لكنّ