الصفحه ٧ :
والله الهادي هو
حسبنا ونعم الوكيل. وصلّى الله على سيّدنا رسول الله وعلى آله وصحبه المؤمنين
أجمعين
الصفحه ٥٦ : الشيء اللائق لنأخذه إليه.
وخرجتُ إلى العمل
، ولمّا رجعتُ ، استقبلتني زوجتي بفرح شديد.
قالت : لقد
الصفحه ٩ :
ولقد كنتُ من أشدّ
الملتزمين بتعظيم الامراء والحكّام للبلاد الإسلاميّة : معتبراً إيّاهم «الأئمّة
الصفحه ١٤ : وسمعتُ.
ولكنّها سألت :
ومن كان ذلك المتكلّم؟ وما ذا كان يقول؟.
علمتُ أنّها كانت
ترى من الشبّاك ما كان
الصفحه ٥٨ :
ومَن لم يصدّقهم
على كذبهم ، ولم يُعنهم على ظلمهم ، فاولئك منّي وأنا منهم ، وسيردون عليَّ حوضي
الصفحه ١٨ :
لكنّي لم أردّ
عليه ولا بكلمة واحدة!
والرجل لم يترك
دعاءه ، ولم ترتفع البسمة من شفتيه ، حتّى ودّع
الصفحه ٤٢ :
والامراء الذين
سيأتون من بعده.
وأنذر الرسول
المنذر (صلىاللهعليهوسلم) امّته عن سيطرة «الأحداث
الصفحه ٥٤ :
ولا لقلوبنا أن
تفقه!.
كانت زوجتي قريبةً
منّي ، لكنّها لا تتدخّل في أمري ، ولا تسألني شيئاً عن
الصفحه ٥٠ : .
وأخيراً أورد
الكاتب نماذج من أقوالهم التي خالفوا بها نصوص الكتاب والسنّة ، أو أساءوا فهمها ،
أو حرّفوها
الصفحه ٥٢ :
ولمّا انتهيتُ من
الكتاب ، وجدتُ نفسي خفيفاً حرّاً طليقاً ، كأنّما أطير بجناحين من نور ومعرفة
الصفحه ٢٠ :
وسيرتك؟!
مَن أعطاك هذه
الولاية على الناس حتّى تحكم على الرجل بأنّه خارجيّ؟
إنّ الرجل يعيش
الصفحه ٣٤ : الحسين
من الكلام ، وسكت.
وهنا ، تذكّرتُ ما
امتلأت به ذاكرتي من نصوص آيات وأحاديث طاعة الامراء ، فقلت
الصفحه ٢٤ :
قالت : ما هي؟
قلتُ : بدأت
المشكلةُ من تلك الليلة التي فعل الأمريكان فيها ما تعرفين ، ومن خطاب
الصفحه ٣٣ : ) وسكارى يعربدون ويزعجون الناس ، وليس هناك ما
يمنعهم أو من يردعهم!
لو أنّ مواطن
مسلماً قام بهذا العمل