الصفحه ٦٤ :
من الإسلام ، وما
يرتجون منه من عدل وسلام وأمان ، وما يؤمّلونه في ظلّ الحكومات باسم الإسلام من
حياة
الصفحه ١٩ :
وهل هذه طريقة
الدعوة إلى الله؟
وهل هذه الموعظة
الحسنة التي أمر الله بها؟
وهل هذه الحكمة في
الصفحه ٣١ : ) هنا بمعنى الخادم والرقّ ، ولمّا تضاف إلى الأشخاص الذين نحترمهم
تعني نوعاً من إظهار الحبّ والولاء لهم
الصفحه ٣٩ :
إنّ هذا المعنى لم
يخطر على بالي ، قَطُّ قبل أن أسمعه من هذا الرجل.
وذهبتُ إلى سرير
النوم ، لكنّ
الصفحه ٦٢ : الخلافة آل اميّة وبنو العبّاس ، والعثمانيّون.
وسواء في ذلك من
مَلَكَ أو من صار رئيساً ، أو أميراً ، من
الصفحه ٢١ : الإسلام ، ويبارك لنا عيد
المسلمين!.
وقفت أنظر إلى
صاحبي ، وأسمعه ، مذهولاً ، وكانت كلماته كافيةً لأنْ
الصفحه ٤١ :
فهرعتُ إليه قبل
كلّ شيء وبدأتُ أتصفّحه.
فوجدت مؤلّفه قد
استوعب المشكلة من جذورها ، وتتبّع أدلّة
الصفحه ٤٩ : النبويّة الصريحة في عدم الطاعة إذا عصى
الحاكم؟!.
كنت افكّر في
أجوبة لهذه الأسئلة؟
وعُدت إلى الكتاب
الصفحه ٨ : والخرافات والبدع ، ويعبر
من الظلمات إلى النور ، ويتوقّى مزالق الإرهاب والشرور.
والذي يُريحني
أنّي عملتُ
الصفحه ٢٦ : منه العفو على ما صدر منك تجاهه من تقصير
يؤنّب ضميرك.
والثاني : أن تسمع ما يقول وتشرح له ما تعتقد أنت
الصفحه ٣٢ : وصفاءً خاصّاً.
ولمّا انتهى من
كلامه ، أشار إلى الجار السنّي أبي خالد أن يستمرّ في حديثه ، فقال أبو
الصفحه ١١ : والعربدة والصياح.
وبعد مُدّةٍ :
جاءت سيّارة النجدة ، فخرج الناس ، وخرجتُ أنا ، إلى الشارع ، فوجدتُ ذلك
الصفحه ٢٢ :
باطل فاسد!.
تركني صاحبي وحدي
، وقفتُ لدقائق ، ثمّ بدأتُ أمشي.
* * *
وغداً ذهبتُ إلى
العمل لكنّي
الصفحه ١٣ : ، فإنّه هناك في الآخرة يسوق بكم إلى النار ، كما قال الله تعالى : ...
(فَاتَّبَعُوا أَمْرَ
فِرْعَوْنَ وَما
الصفحه ٤٥ : .
وشكا معاوية إلى
عثمان : إنّ عبادة بن الصامت قد أفسد عليَّ الشام وأهله.
فرحّله إلى
المدينة ، فقال له