الصفحه ٦٣ : ،
حتّى عصرنا الحاضر الذي يتحكّم في بلاد المسلمين ثلّةٌ من الحكّام البعيدين عن كلّ
معاني الخير ، فلا معرفة
الصفحه ٦٤ : حرّة كريمة.
ويكفي هذا أن يكون
أدلّ دليل على بطلان ما يلتزمه السلفِيَّة من الأميريّة الممقوتة والباطلة
الصفحه ٢١ :
لما ذا لم تتكلّم
عليهم؟
وأنت تتهجَّم هُنا
اليومَ على هذا الرجل المسكين الذي يحيّينا بتحيّة
الصفحه ١٤ :
عرفت الزوجة في
وجهي ونبرات صوتي ، الانزعاج ، ولكنّي حاولت أن أخفي عنها ، فلم احدّثها بكلّ ما
رأيتُ
الصفحه ٢٣ :
تلك الليلة؟ وأنا
أدّعي أني من أهل السنّة؟
وهل السنّة
والسلفيّة تدعوني إلى السكوت في مثل ذلك
الصفحه ٢٦ :
فما ذا يضرّك ،
وأنت مثقّف ، متديّن ، وعارف بالسلفيّة ، أن تلتقي به ، لأمرين :
الأوّل : أن تستميح
الصفحه ٢٧ :
فقاطعتُه : عبد (ربّ)
الحسين.
واستمرّ أبو خالد
في الحديث : فرأيتُ من الأفضل أن أتدخّل بينكما
الصفحه ٢٨ : الليلة ، وكنت افكّر : لما ذا جرت لي كلّ هذه الامور :
هل يريد الله أن
يمتحن إيماني وقلبي ، فيجدني مؤمناً
الصفحه ٣٢ :
ولسنا نتصوّر ما
هو على بالك من قصد العبادة لغير الله.
وليس لك أن
تحاسبنا على ما في نيّتك أنت
الصفحه ٣٣ :
قلتَه تلك الليلة
العجيبة حول الحكومة ، ولما ذا تهجّمت على الحاكم والامراء؟ مع أنّ فعل الأمريكان
لم
الصفحه ٣٥ : الحقّ ، إنّي لستُ عالماً ولا حافظاً للحديث ، ولا
اريد أن أتطفّل على شيء ، لكنّي أفهم من الآية التي
الصفحه ٤٣ :
أرأيت إن كان
علينا الامراء لا يستنّون بسنّتك ولا يأخذون بأمرك ، فما تأمرني أن أفعل؟
فقال
الصفحه ٥٩ :
: إنّ كلمة «منكم»
تدلّ على أنّ الأمير والوالي يجب أن يكون من المؤمنين أنفسهم ، وإذا خان وفسد
الصفحه ١٧ :
وباركت له العيد ، ودعوت له بالقبول والبركة والسلامة ، ولعياله ، بالرغم من أنّه
غير ملتزم ، حليق اللحية
الصفحه ١٨ :
الخشنة مع هذا الرجل الجار؟
لما ذا لم تسمح له
أن يعانقك؟
لما ذا لم تهنّئه
بالعيد ، وهو قد هنّأك؟
لما