الصفحه ٥٨ : هذا الحديث يخصّصه لأن يكون هديّةً غاليةً لعبد الحسين ، مع أنّ الكتاب
كلّه يحتوي على أحاديث أصرح من هذا
الصفحه ٤٤ :
وما هي حقوق
الراعي والرعيّة؟.
كلّا ، وألف كلّا؟
بل إنّ الرسول
الأمين الصادق المنذر الهادي ، قد
الصفحه ٥ : رحمةً للعالمين
محمّد الصادق الأمين ، وعلى آله وصحبه العاملين بهديه ،
وبعد فهذا كتاب
قيّم يحتوي قصّة
الصفحه ٤٠ : وأنا راجع
إلى البيت كتاب «الأميريون!؟»
الصفحه ٣٩ : يريدني أن أترك ما عليه السلف الصالح من الدين الذي وجدنا
آباءنا عليه؟
هل يمكن أن تكون
الجماعة على خطأ
الصفحه ٢٩ :
والأمر لا يحتاج
إلى أكثر من لقاء وحديث.
فصمّمت على أن
ألتقي بالرجل.
فذهبت مع زوجتي
التي كانت
الصفحه ١٢ : ) الحسين ـ بقي المتكلّم الوحيد ، يخطب في وسط ذلك الجوّ يقول :
إنّ هذا الذي حدث
هو واحدٌ من مآسي الحكم
الصفحه ٣٦ : ويملكونه عن أهليّة وجدارة.
وكلّ عاقل يعلم
أنّ الأهليّة لإمرة المسلمين وحكمهم لا يكون للجاهل بأحكام
الصفحه ١١ :
ذلك الرجل الذي
يحمل اسم عبد (ربّ) الحسين!
مع أنّ الجيران
كلّهم قد أفاقوا على أصوات الاصطدام
الصفحه ٣٠ : هذا الرجل الشيعيّ ، وقد فقدتُها أنا الذي أدّعي أنّي سنّيٌّ
سلفيٌّ!.
ودار الحديث
شجوناً ، حتّى بدأ
الصفحه ١٥ : !
فأنا أعتقد : أنّ
الحاكم هو «وليُّ الأمر الذي أمر الله بطاعته ، في قوله : (أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا
الصفحه ٥٣ : نتّصل ولا نتحاور مع الآخرين كي نجد نوافذ النور والحقّ واليقين.
لما ذا نعتقد أنّ
ما نقوله هو الحقّ الذي
الصفحه ٤٧ :
وهذا هو الذي فهمه
التابعون من الدين ،
فلمّا قال ابن
الخليفة عبد الملك بن مروان ، لأبي حازم
الصفحه ٢٠ :
وسيرتك؟!
مَن أعطاك هذه
الولاية على الناس حتّى تحكم على الرجل بأنّه خارجيّ؟
إنّ الرجل يعيش
الصفحه ٥١ : الإسلامي ، وألحقوا به خسارة لا تعوّض.
وإلى عصرنا الحاضر
الذي جرّت فيه فكرة الأميرية على الامّة الويلات