الصفحه ٤٦١ :
الفصل الرابع : في
الصوم
وفيه مسائل :
١ ـ ذهبت الإمامية
إلى أنه إذا خرج من بين أسنانه ما يمكنه
الصفحه ٤٧٢ : النُّطْقَ (١).
١٣ ـ ذهبت
الإمامية إلى أنه إذا طاف منكوسا وهو أن يجعل البيت على يمينه بطل.
وقال أبو حنيفة
الصفحه ٤٧٤ : (٢).
٢٠ ـ ذهبت
الإمامية إلى وجوب الرمي بالحصى وما كان من جنسه كالبرام ولا يجوز بغيره.
وقال أبو حنيفة
الصفحه ٤٧٦ :
٢٤ ـ ذهبت
الإمامية إلى أن المحرم إذا قتل صيدا مملوكا لغيره جزاؤه لله تعالى والقيمة
لمالكه.
وقال
الصفحه ٤٨٠ :
٣ ـ ذهبت الإمامية
إلى ثبوت الخيار للمتبايعين ما دام في المجلس. وقال أبو حنيفة ومالك لا خيار هنا
الصفحه ٥٠٧ :
الفصل التاسع : في
الإجارات وتوابعها
وفيه مسائل :
١ ـ ذهبت الإمامية
إلى أنه إذا استأجر دابة إلى
الصفحه ٥١٠ :
١١ ـ ذهبت
الإمامية إلى أنه يجوز إجارة أرضه ليزرع الطعام كالحنطة.
وقال الفقهاء
الأربعة إذا عين
الصفحه ٥٣٦ : الإمامية
إلى أن الزوج إن ماطل بعد مدة التربص ودافع لم يطلق عنه السلطان بل يجبر على أحد
الأمرين إما الرجوع
الصفحه ٥٣٧ : حَادَّ اللهَ
وَرَسُولَهُ) (١).
١٦ ـ ذهبت
الإمامية إلى أنه إذا أطعم الستين ما يجب من الطعام أجزأه
الصفحه ٥٤٥ :
٨ ـ ذهبت الإمامية
إلى أنه إذا جنى على نفسه خطأ كانت هدرا. وقال أحمد لو قطع يد نفسه كان له مطالبة
الصفحه ٥٤٧ :
١٤ ـ ذهبت
الإمامية إلى أن اللواط بالإيقاب يوجب القتل.
وقال أبو حنيفة
ليس فيه حد بل يعزر
الصفحه ٥٣ : . (١)
__________________
(١) أقول مراده (قدس
الله سره) من الجمهور : جميع المخالفين للامامية في مسألة الإمامة.
وهي عمدة ما وقع
الصفحه ٧٣ :
والشرك والإلحاد
وسب الله تعالى وسب ملائكته وأنبيائه وأوليائه فإنه حسن (١).
وقالت الإمامية
الصفحه ٧٥ :
وقالت الأشاعرة
يحسن كل ذلك (١).
وقالت الإمامية إن
الله سبحانه لم يكلف أحدا فوق طاقته.
وقالت
الصفحه ٧٧ :
قالت الإمامية قد
أراد الله تعالى من الطاعات ما أراده أنبياؤه وكره ما كرهوه وأراد ما كره الشياطين