الصفحه ٢٧١ : ، وشرح النهج ج ١ ص ١٣٤ وج ٢ ص ١٩
(٣) وهذا قريب مما
رواه ابن قتيبة في الإمامة والسياسة ج ١ ص ١٢ وابن
الصفحه ٢٧٤ :
الإمام الغزالي في كتابه : «سر العالمين» ، في المقالة الرابعة ، وسبط ابن الجوزي
في التذكرة ص ٣٦ : «وقال
الصفحه ٢٧٥ : العمال ج ٥ ص ١٠٦ بطريقين عن أبي هريرة بلفظ آخر.
(٢) الإمامة والسياسة
ج ١ ص ١٤.
الصفحه ٢٧٨ : النهج
ج ١ ص ٦١ ، قال عمر : ألا تعجبون من إمام أخطأ وامرأة أصابت؟ فاضلت إمامكم ففضلته.
وفي تفسير الخازن
الصفحه ٢٨٦ : ج ٣ ص ١٦٩ والامامة والسياسة ج ١ ص ٢٣ ، وتاريخ الكامل ج ٣ ص ٣٥ ، وتاريخ
اليعقوبي ج ٢ ص ١٥٠ ، والإصابة
الصفحه ٢٩٧ : من
عمار وأي كلام غليظ وقع منه استوجب به
__________________
(١) تاريخ الخميس ج ٢
ص ٢٧١ ، والإمامة
الصفحه ٣١١ : كل أحد.
(٤) الإمامة والسياسة
ج ١ ص ٢١١ وج ٢ ص ١٤ ومروج الذهب ج ٣ ص ٦٨ و ٧١ وتاريخ اليعقوبي
الصفحه ٣٢٧ : ، إمام البغداديين من المعتزلة ، وكان في دولة المقتدر ،
قبل أن يخلق الرضي بمدة طويلة إلى آخر ما قال
الصفحه ٣٤٩ : أخذ الإمامة وهي حق لأمير المؤمنين ع وغصبه ذلك وهذا عالمهم قد نقل عنه ما ترى
فأهملوا واشتغلوا بذم
الصفحه ٣٥٠ :
(٣) مستدرك الحاكم ج
٤ ص ٣٧٥ وكنز العمال ج ٣ ص ١٠١ وموطأ الإمام مالك ص ١٨٦ في كتاب الأشربة ،
والبخاري في كتاب
الصفحه ٣٦٦ :
تطرق الذم إلى علي والعباس حيث اعتقدا في أبي بكر وعمر ما ليس فيهما فكيف استصلحوه
للإمامة مع أن الله
الصفحه ٣٦٧ : ، وغيرهما تدل على أن الخروج على الإمام حرام ، وإطاعته
إطاعة النبي ، وعصيانه عصيان للنبي (ص) والعصيان لرسول
الصفحه ٣٧٦ : مذهب الإمامية.
__________________
(١) و (٢) يس : ٧٨ و
٧٩ و ٨١
الصفحه ٣٧٧ : لا على وقوعه وقد بينا أن
العلم بصحة السمع وصدقه إنما يتم على قواعد الإمامية القائلين بامتناع وقوع
الصفحه ٣٧٩ :
: في الحكم.
مذهب الإمامية فيه
هو الوجوب أو الندب أو الإباحة أو الكراهة أو التحريم المستند إلى صفة يقع