الصفحه ٥٧٠ : الإمامية إلى
أنه إذا شهد على أصل شاهد واحد وعلى الأصل الثاني آخر لم يقبل وقال أحمد يقبل (٦).
وهو خلاف
الصفحه ١٥ : مذهب الإمامية : قال : استخرجنا فيها فروعا لم يسبق إليها مع اختصاره.
وهو كتاب يشتمل على دورة تامة في
الصفحه ٣٤ : :
١ ـ في الادراك.
٢ ـ في النظر.
٣ ـ في صفاته تعالى.
٤ ـ في النبوة.
٥ ـ في الإمامة.
٦ ـ في المعاد
الصفحه ٤٢ : ، وكتاب «المحصل» ، و «الأربعين» ، والامام فخر الدين الرازي.
(٢) شرح التجريد
للقوشجي ـ ص ٢٣٩.
الصفحه ٦٩ : إمامه الذي قلده إن قصر
ذهنه عن إدراك فساد هذه المقالة فقد قلد من لا يستحق التقليد وأنه قد التجأ إلى
ركن
الصفحه ٧٢ : والآراء الباطلة المستندة
إلى اتباع الشهوة والانقياد إلى المطامع.
قالت الإمامية
ومتابعوهم من المعتزلة إن
الصفحه ٨٥ : .
ذهبت الإمامية ومن
وافقهم من المعتزلة إلى أن الله تعالى لا يفعل القبيح ولا يخل بالواجب بل جميع
أفعاله
الصفحه ٨٩ :
انه تعالى يفعل
لغرض وحكمة
المطلب
الرابع : في أنه تعالى يفعل لغرض وحكمة.
قالت الإمامية إن
الله
الصفحه ٩٤ : الطاعات ويكره
المعاصي.
هذا مذهب الإمامية
قالوا إن الله تعالى أراد الطاعات ولم يرد المعاصي سواء وقعت أو
الصفحه ٩٦ : بالقضاء
المطلب
السادس : في وجوب الرضا بقضاء الله تعالى.
اتفقت الإمامية
والمعتزلة وغيرهم من الأشاعرة
الصفحه ٩٩ : تكليف ما لا يطاق.
قالت الإمامية إن
الله تعالى يستحيل عليه من حيث الحكمة أن يكلف العبد ما لا قدرة له
الصفحه ١٠٠ : .
ذهبت الإمامية إلى
أن النبي ع يريد ما يريده الله تعالى ويكره ما يكرهه وأنه لا يخالفه في الإرادة
والكراهة
الصفحه ١٢٩ : متقدمة على
الفعل
المطلب
الثالث عشر : في أن القدرة متقدمة
على الفعل
ذهبت الإمامية
والمعتزلة كافة إلى
الصفحه ١٣١ : يترك ترك
الانسان مريد لافعاله
المطلب
الخامس عشر : في الإرادة
ذهبت الإمامية
وجميع المعتزلة إلى أن
الصفحه ١٣٢ : : في التولد.
ذهبت الإمامية إلى
أن المتولد من أفعالنا مستند إلينا.
وخالفت أهل السنة
في ذلك وتشعبوا