الصفحه ٢١٢ : الْإِسْلَامَ (وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ
مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ) يَعْنِي مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ (أَمْناً) يَعْنِي مِنْ
الصفحه ٢١٣ :
الثاني مِنْ مُسْنَدِ
أَحْمَدَ لَمَّا نَزَلَ (وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) (٣) جَمَعَ النَّبِيُّ
الصفحه ٢٢٩ : اللهِ قَالَ إِنَّكِ إِلَى خَيْرٍ
وَقَدْ رُوِيَ
نَحْوُ هَذَا الْمَعْنَى مِنْ صَحِيحِ أَبِي دَاوُدَ
الصفحه ٢٤٠ :
أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ لَمْ يَكُنْ أَحَدٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ ص يَقُولُ
سَلُونِي إِلَّا عَلِيَّ بْنَ
الصفحه ٢٤٧ :
وكذا الحلم :
قَالَ رَسُولُ اللهِ ص لِفَاطِمَةَ ع إِنِّي زَوَّجْتُكِ مِنْ أَقْدَمِ النَّاسِ
سِلْماً
الصفحه ٢٥٩ :
فلينظر العاقل
بعين البصيرة هل ينسب هؤلاء الزهاد المعصومون العلماء إلى من لا يتوقى المحارم ولا
يفعل
الصفحه ٢٧١ :
طلب إحراق بيت علي
(ع)
ومنها أنه طلب هو وعمر إحراق بيت أمير المؤمنين ع وفيه أمير
المؤمنين
الصفحه ٢٧٨ : ذلك فقال كل الناس أفقه من عمر حتى المخدرات في
البيوت (٢).
واعتذار قاضي
القضاة بأنه طلب الاستحباب في
الصفحه ٢٨٠ : وغيره.
تعطيله الحد عن
المغيرة بن شعبة
ومنها
أنه عطل حد الله
في المغيرة بن شعبة لما شهد عليه الزنا
الصفحه ٢٨٩ : رَسُولَ اللهِ ص قَالَ أَيُّهَا
النَّاسُ إِنَّ الصَّلَاةَ بِاللَّيْلِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ مِنَ
الصفحه ٢٩٠ : والوزر عليهم وعلى من يقلدهم حيث عرفوا
كذبهم ونسب رواياتهم إلى الصحة وجعلوها واسطة بينهم وبين الله تعالى
الصفحه ٣١١ : شعرا :
أعلى المنابر
تعلنون بسبه
وبسيفه نصبت لكم
أعوادها
نماذج أخرى من
الصفحه ٣٣٠ : (١).
وَمِنْ كِتَابِ
الْمَنَاقِبِ لِأَبِي بَكْرٍ أَحْمَدَ بْنِ مُوسَى بْنِ مَرْدَوَيْهِ الْحَافِظِ
مِنَ
الصفحه ٣٣٥ : هُرَيْرَةَ بِنَعْلَيْكَ مَنْ لَقِيَ يَشْهَدُ
أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُسْتَيْقِناً بِهَا قَلْبُهُ
الصفحه ٣٤٠ : على وجه من الوجوه وأما ما كان على طريق
الرأي فسبيله سبيل الأئمة في أنه لا يجوز أن يخالف ذلك حال حياته