الصفحه ٥٨ :
انه تعالى لا يحل
في غيره
المبحث
السادس : أنه تعالى لا يحل في غيره.
من المعلوم القطعي
أن الحال
الصفحه ٦٤ : الأشاعرة
معه معاني قديمة ثمانية (٢) هي علل الصفات كالقدرة والعلم والحياة إلى غير ذلك ولزمهم
من ذلك محالات
الصفحه ٧٠ :
جاز أن يحصل عقيبه
بياض أو حمرة أو غير ذلك وأن لا يحصل شيء من الألوان إذ لا وجه لوجوب ذلك الحصول
الصفحه ٧٩ : لا ينفعه ذلك يوم القيامة يوم يتبرأ المتبعون من
أتباعهم ويفرون من أشياعهم وقد نص الله تعالى على ذلك في
الصفحه ١٠٠ : أَحَداً). (٣)
والظلم هو إضرار
غير المستحق وأي إضرار أعظم من هذا مع أنه غير مستحق تعالى الله عن ذلك علوا
الصفحه ١٢٤ :
أنه ممكن بالنظر إلى ذاته.
والعلم حكاية عن
المعلوم ومطابق له إذ لا بد في العلم من المطابقة فالعلم
الصفحه ١٤١ :
بشريعة من الشرائع والله تعالى قد قطع أعذار المكلفين بإرسال الرسل فقال (لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى
الصفحه ١٥٠ :
دخلته الحمية
والغيرة مع أنه ص أغير الناس وكيف أنكر أبو بكر وعمر ومنعهما فهل كانا أفضل منه
الصفحه ١٥٢ :
مع أنه لو نسب
أحدهم إلى مثل هذا قابله بالسب والشتم وتبرأ منه فكيف يجوز نسبة النبي ص إلى مثل
هذه
الصفحه ١٥٥ : (١).
فلينظر العاقل هل
يجوز نسبة هذا الفعل إلى رسول الله ص وكيف يجوز منه أن يقول ما نسيت فإن هذا سهو
في سهو ومن
الصفحه ٢١٤ :
قَالَ يَا
سَلْمَانُ مَنْ كَانَ وَصِيَّ أَخِي مُوسَى قَالَ يُوشَعُ بْنُ نُونٍ قَالَ
فَإِنَّ
الصفحه ٢٢٤ :
وَأَنَّ
مُنَادِياً مِنَ السَّمَاءِ نَادَى يَوْمَ أُحُدٍ لَا سَيْفَ إِلَّا ذُو
الْفَقَارِ وَلَا
الصفحه ٢٤٩ :
وثلاثة آلاف من
الملائكة المسومين النصف الآخر. (١)
وَفِي غَزَاةِ
أُحُدٍ انْهَزَمَ الْمُسْلِمُونَ
الصفحه ٢٦٤ :
وإن له شيطانا
يعتريه
ومنها أنه قال إن لي شيطانا يعتريني فإن استقمت فأعينوني وإن زغت
فقوموني
الصفحه ٢٦٩ : من هذه
المقالات الردية وأخذ الاعتقادات الفاسدة. وأخذ فدكا من فاطمة وقد وهبها إياها
رسول الله ص فلم