الصفحه ٣٣١ : وَاضْرِبْ عُنُقَهُ فَإِنَّهُ أَوَّلُ مَنْ يَأْتِيهِ مِنْ حِزْبِ
الشَّيْطَانِ فَدَخَلَ أَبُو بَكْرٍ
الصفحه ٣٤٨ :
وهذا نص من النبي
ص في تخطئته وتفضيل هجرة المرأة على هجرته وأنها أحق برسول الله ص منه ليس لهذه
الصفحه ٣٤٩ :
مثل هذا القول ولا
تعرضوا له وعلماؤهم يروونه وهذا من جملة قلة الإنصاف فإن الشيعة أقصى ما يقولون
إنه
الصفحه ٣٦٥ :
وكيف استجاز عمر
أن يعبر عن النبي ص بقوله للعباس تطلب ميراثك من ابن أخيك مع أن الله تعالى كان
الصفحه ٣٧٢ :
قَرْنُ
الشَّيْطَانِ (١).
وَفِيهِ قَالَ
خَرَجَ النَّبِيُّ ص مِنْ بَيْتِ عَائِشَةَ فَقَالَ رَأْسُ
الصفحه ٣٨٨ : يجعلوا إجماع من نزهه الله تعالى من الخطإ والزلل وقول الفحش وجعله ردءا
للنبي ص في استجابة دعائه يوم
الصفحه ٥٣٩ : ولا يكفي قدرة الرجل
وتمكينه.
وقال أبو حنيفة
المعتبر قدرته من الوطي دون إمكانه.
وحكى الشافعي عنه
الصفحه ٥٤١ :
٢٦ ـ ذهبت
الإمامية إلى أنه إذا قال لمن هو أكثر منه سنا إن هذا ابني من النسب أو ابني من
الرضاع لم
الصفحه ٨ :
فقال : كلهم فاضلون
، إن كان واحد منهم مبرزا في فن كان الآخر مبرزا في فن آخر.
فقال : من أعلمهم
الصفحه ١٥ :
من تصانيفه ، وذكر
في الإجازة لمهنا بن سنان التي كتبها ست سنين قبل وفاته ٥٣ منها.
ويقول الشيخ
الصفحه ١٩ : . وقال : هذا الكتاب غير مشهور وهو
عندنا موجود ، لم يتجاوز فيه العبادات واقتصر فيه على بيان مجرد الخلاف من
الصفحه ٢٢ :
١٢ ـ مناهج الهداية
، ومعارج الدراية : ذكره في الخلاصة وفي بعض النسخ منها منهاج الهداية ومعراج
الصفحه ٣٠ : صدر جهان الحنفي من مدينة ـ بخارى ـ إلى العاصمة. وكان يتعصب شديدا للحنفية. فاشتد
الجدال والخصام بينه
الصفحه ٣٧ :
وَقَالَ رَسُولُ
اللهِ ص مَنْ عَلِمَ عِلْماً وَكَتَمَهُ أَلْجَمَهُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
الصفحه ٤٧ : أيضا آيات
الكتاب العزيز الدالة على امتناع رؤيته تعالى قال عز من قائل (لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ