الصفحه ١٠٤ : عن ذلك علوا كبيرا.
يلزم الجبرية كونه
تعالى ظالماً
ومنها
: أنه يلزم أن يكون الله سبحانه أظلم
الصفحه ١٢١ :
بقضاء الله تعالى
لوجب الرضا به والرضا بالكفر حرام بالإجماع فعلمنا أن الكفر ليس من فعله تعالى فلا
الصفحه ١٦٢ : فيجوز من الله وقوعه
وليس هذا بأبلغ من تعذيب الله من لا يستحق العذاب بل يستحق الثواب طول الأبد.
وأما
الصفحه ١٧٠ : واليوم الآخر إيجاب اتباع من لم ينص الله تعالى عليه ولا رسوله ولا اجتمعت
الأمة عليه على جميع الخلق لأجل
الصفحه ٢١٦ : من هذا والنبي يستسعد بدعائه ويجعله واسطة بينه وبين ربه تعالى (١).
حديث المنزلة
التاسع فِي
الصفحه ٢١٨ : مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلَّا
أَنَّهُ لَا نَبِيَّ بَعْدِي وَأَنْتَ أَخِي وَوَارِثِي
الصفحه ٢٢٧ :
وَرَوَى
الزَّمَخْشَرِيُّ وَكَانَ مِنْ أَشَدِّ النَّاسِ عِنَاداً لِأَهْلِ الْبَيْتِ
وَهُوَ
الصفحه ٢٣٠ : وَلِيَهُمْ
اثْنَا عَشَرَ خَلِيفَةً كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ
وَفِي رِوَايَةٍ
عَنِ النَّبِيِّ ص لَا يَزَالُ
الصفحه ٢٣٢ :
اكْتَسَبَهَا
بِالاسْتِمَاعِ وَمَنْ نَظَرَ إِلَى كِتَابٍ مِنْ فَضَائِلِهِ غَفَرَ اللهُ
الذُّنُوبَ
الصفحه ٢٥٣ :
أَحَدٌ (١) قال الجاحظ وهو من أعظم الناس عداوة لأمير المؤمنين ع صدق
علي في قوله نحن أهل البيت لا يقاس بنا
الصفحه ٢٧٣ :
وبأي اعتبار وجب
الانقياد إلى هذه البيعة والنص غير دال عليها ولا العقل
فهذا بعض ما نقله
السنة من
الصفحه ٢٩٢ :
فصار عثمان بذلك
مخالفا للسنة ولسيرة من تقدم مدعيا على رسول الله ص عاملا بدعواه من غير بينة.
أجاب
الصفحه ٢٩٧ :
وَكَانَ
الْمِقْدَادُ وَعَمَّارٌ وَطَلْحَةُ وَالزُّبَيْرُ وَجَمَاعَةٌ مِنْ أَصْحَابِ
رَسُولِ اللهِ
الصفحه ٣١٦ :
وَفِي الْجَمْعِ
بَيْنَ الصَّحِيحَيْنِ فِي الْحَدِيثِ الْأَوَّلِ مِنْ صَحِيحِ الْبُخَارِيِّ مِنْ
الصفحه ٣٢٠ :
ولم يتمكن من
الانتصاف من رجل واحد حيث كان لهم غرض فاسد في منعه وخالفوه واختلفوا عليه واقتصر
على