الصفحه ١٤٨ : النقل عنه بإنكار عمل الصور والتماثيل (٣) فكيف يجوز لهم نسبة هذا إلى النبي ص وإلى زوجته من عمل
الصور في
الصفحه ١٧٣ : قَالُوا بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ قَالَ مَنْ كُنْتُ
مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ اللهُمَّ وَالِ مَنْ
الصفحه ١٩٣ :
رَوَى
الْجُمْهُورُ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ كُنْتُ جَالِساً مَعَ فِئَةٍ مِنْ بَنِي
هَاشِمٍ عِنْدَ
الصفحه ١٩٥ :
آية الشاهد
التاسعة
والثلاثون : قَوْلُهُ تَعَالَى
(أَفَمَنْ كانَ عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ
الصفحه ٢٢٥ :
يَا عَمَّارُ
إِنَّ عَلِيّاً لَا يَزَالُ عَلَى هُدًى.
يَا عَمَّارُ
إِنَّ طَاعَةَ عَلِيٍّ مِنْ
الصفحه ٢٣٤ :
من فضائله
النفسانية
وأما بعد ولادته
فأقسامها ثلاثة نفسانية وبدنية وخارجية أما النفسانية فينظمها
الصفحه ٢٩٨ : عثمان أبا ذر
إلى الربذة
ومنها
أنه أقدم على أبي
ذر رحمة الله تعالى مع تقدمه في الإسلام حتى ضربه ونفاه
الصفحه ٣٠٠ :
وَدِينَ اللهِ
دَخَلاً (١) فَقَالَ هَلْ سَمِعْتُمْ مِنْ رَسُولِ اللهِ فَقَالَ
عَلِيٌّ
الصفحه ٣٠٩ : عمر
ومنها أنه قال أنا أحق بالخلافة من عمر بن الخطاب.
رَوَى
الْحُمَيْدِيُّ فِي الْجَمْعِ بَيْنَ
الصفحه ٣٨٣ :
وذهب جماعة من
الجمهور إلى أنه غير واجب (١) فلزمهم ما قدمنا وأن لا يجب التوصل إلى الواجب مع الإجماع
الصفحه ٥١٨ : نَصِيبٌ
مِمَّا تَرَكَ الْوالِدانِ وَالْأَقْرَبُونَ) الآية عام أيضا.
ومَا رَوَاهُ
أَبُو بَكْرٍ مِنْ
الصفحه ٥٥٦ :
وقد خالف قوله
تعالى (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
النِّساءِ إِلَّا ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ) (١) حرم
الصفحه ٥٦٥ :
وقد خالف في ذلك
قوله تعالى (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
النِّساءِ إِلَّا ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ
الصفحه ٢٦ :
احتمل صاحب الذريعة
أنه الموجود في طهران وعليه حواش من المحقق جلال الدين الدواني.
٧ ـ إيضاح
الصفحه ٣٣ : من أربعة أواوين ، وعدة غرف وعدد من القاعات. كلها مكونة من الخيام الكرباسية.
فكانت مضارب يأوي إليها