الصفحه ١٠٣ : العاقل
المنصف من نفسه هذه القضية على عقله ويتبع ما يقوده عقله إليه ويرفض تقليد من يخطئ
في ذلك ويعتقد ضد
الصفحه ١٢٣ : .
الثالث
: لم لا يوقعه القادر مع التساوي فإن القادر يرجح أحد مقدوريه
على الآخر من غير مرجح وقد ذهب إلى هذا
الصفحه ١٣٨ : الأشاعرة
في ذلك فجوزوا أن يؤلم الله عبده بأنواع الألم من غير جرم ولا ذنب ولا لغرض وغاية
ولا يوصل إليه العوض
الصفحه ١٤٦ : ) (٢) وهل أبلغ من هذه الحجة وهي أن يقول العبد إنك أرسلت رسولا
يدعو إلى الشرك والكفر وتعظيم الأصنام وعبادتها
الصفحه ١٤٧ : ثُمَّ خَرَجَ لِبَعْضِ حَوَائِجِهِ فَذَكَّرَهُ بَعْضٌ
فَأَتَمَّهَا. (٢)
وأي نسبة أنقص من
هذا وأبلغ في
الصفحه ١٦٧ : فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمى أَبْصارَهُمْ)
، وغير ذلك من الآيات.
ودخولهم في عموم ذلك يكون دخولا أوليا»
انتهى كلام
الصفحه ٢٣١ :
وقد دلت هذه الأخبار
على إمامة اثني عشر إماما من ذرية محمد ص ، ولا قائل بالحصر إلا الإمامية في
الصفحه ٢٦٦ : ء
بني النضير وغيره على رجال منهم أبو بكر والزبير ، واصطفى لنفسه منه ما يصرف
منافعه في نوائبه ، من نفقة
الصفحه ٢٧٦ :
أو فوضت الأمة
بأسرها إليه ذلك وحكموه على أنفسهم.
فليرجع العاقل
المنصف من نفسه وينظر هل يستجيز
الصفحه ٢٩٣ :
فَقَالَ عُثْمَانُ
إِنَّ قَرَابَتَهُمْ مِنِّي مَا تَعْلَمُونَ وَقَدْ كَانَ رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٣٥٢ : :
__________________
ـ خير من النوم) ،
هل يقال فيها أم لا؟ فذهب الجمهور : إلى أنه يقال فيها ذلك ، وقال آخرون : إنه
لا يقال
الصفحه ٥١ :
بصدقه لا بمجرد
الدعوى يثبت صدقه بل ولا بمجرد المعجزة على يده ما لم ينضم إليه مقدمات :
منها أن
الصفحه ١١٢ :
نَصِيبُهُمْ
مِنَ الْكِتابِ) (١) (فَذُوقُوا الْعَذابَ
بِما كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ) (٢).
الآيات
الصفحه ١١٣ : .
مخالفة الجبرية
للحكم الضروري
ومنها
: مخالفة الحكم الضروري الحاصل لكل أحد عند ما يطلب من غيره
أن يفعل
الصفحه ١٤٤ :
ترتجى الشفاعة
منها نعوذ بالله من هذه المقالة التي نسب النبي ص إليها وهي توجب الشرك فما عذرهم
عند