الصفحه ١٧ : كبيرة في
الفقه المقارن. وقد طبع منه خمسة عشر جزءا في مجلدين كبيرين إلى أواخر كتاب النكاح
بالطبع الحجري
الصفحه ٦٩ :
وهذا مكابرة للحس
وتكذيب للضرورة الحاكمة بخلافه فإنه لا حكم أجلى عند العقل من أن اللون الذي
شاهدته
الصفحه ٧٧ :
قالت الإمامية قد
أراد الله تعالى من الطاعات ما أراده أنبياؤه وكره ما كرهوه وأراد ما كره الشياطين
الصفحه ١٠٢ :
مكابرة الجبرية
بضرورة العقل
فلزمهم من ذلك
محالات :
منها
: إثبات الحسن والقبح العقليين مكابرة
الصفحه ١١٦ :
يلزم الجبرية
السفه والجهل في أفعاله تعالى
منها
: أنه يلزم إلحاق الله تعالى بالسفهاء والجهال
الصفحه ١١٨ : ظالما ولا
سفيها لأنه لم يصدر عنه شيء من هذه.
إلزام الجبرية
بالالتزام بالمحال
منها : أنه يلزم المحال
الصفحه ١٥٧ :
يجوز أن يسرق
درهما ويكذب في أخس الأشياء وأحقرها (١).
وقد لزمهم من ذلك
محالات :
منها جواز الطعن
الصفحه ٢٨٤ :
تحريم عمر متعة
الحج
ومنها أنه منع عن
متعة الحج.
مع أن الله تعالى
أوجبها في كتابه
الصفحه ٣٠٦ :
فَإِنَّ لِي بِهِ
صَدِيقاً مِنَ الْيَهُودِ فَلَآخُذَنَّ مِنْهُ أَمَاناً فَإِنِّي أَخَافُ أَنْ
الصفحه ٣١٣ : ءٍ كَانَ مِنْكَ وَلَا مِنْ أَبِيكَ
بَعْدَ أَنْ كَفَرْتُمْ بِمَا جَاءَ بِهِ مُحَمَّدٌ ص فَأَتْعَسَ اللهُ
الصفحه ٣١٨ : النار ولا العار وآثروا الحياة الدنيا الفانية على دار البقاء ولم يستحيوا
من الله تعالى ولا من نبيهم ص وهو
الصفحه ٣٢٣ : وَاللهِ لَا أَقْتُلُ أَسِيرِي وَلَا يَقْتُلُ وَاحِدٌ مِنْ أَصْحَابِي
أَسِيرَهُ حَتَّى قَدِمْنَا عَلَى
الصفحه ٣٣٤ :
وَفِي الْجَمْعِ
بَيْنَ الصَّحِيحَيْنِ مِنْ مُسْنَدِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ قَالَ دَعَا
رَسُولُ
الصفحه ٣٥٣ : وَعَمَلَنَا كُلَّهُ مَعَهُ يُرَدُّ كُلُّ عَمَلٍ
عَمِلْنَاهُ بَعْدَهُ وَنَجَوْنَا مِنْهُ كَفَافاً رَأْساً
الصفحه ٨٧ :
ارْجِعُونِ
لَعَلِّي أَعْمَلُ صالِحاً فِيما تَرَكْتُ) فيقال له (كَلَّا) (١).
ومنها
: أنه يلزم منه