الصفحه ٥٤٧ : (١).
وقد خالف قَوْلَ
النَّبِيِّ ص مَنْ عَمِلَ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ فَاقْتُلُوا الْفَاعِلَ
وَالْمَفْعُولَ
الصفحه ٥٤٩ : شهداء لأن كل اثنين يشهدان على فعل
غير الفعل الذي شهد الآخر عليه.
وقال لو شهد كل
واحد من الأربعة أنه
الصفحه ٥٦٠ : فِيها مَتاعٌ لَكُمْ) (٥) أخبر بأن من ترك المتاع وخرج عنها فهي غير مسكونة
الصفحه ٤٨٠ : يجوز بقدر الحاجة فيجوز في
الثوب ونحوه يوما أو يومين لا أزيد وإذا كان قرية وما لا يتلف إلا في مدة جاز
الصفحه ١٤٠ : تعالى ويقولون كل من ادعى النبوة
سواء كان محقا أم مبطلا فإن دعواه من فعل الله وأثره وجميع أنواع الشرك
الصفحه ١٥٩ :
ذهبت الإمامية إلى
أن النبي ص يجب أن يكون منزها عن دناءة الآباء وعهر الأمهات بريئا من الرذائل
الصفحه ٣٠٢ :
براءة الصحابة من
عثمان يوم الدار
ومنها أن الصحابة تبرءوا منه فإنهم تركوه بعد قتله ثلاثة أيام لم
الصفحه ١٧٦ :
آية من اشترى نفسه
الخامسة
: قوله تعالى (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ
الصفحه ١٧٧ : : ج ١ ص ٣٠٧ ، وغيرها من كتب القوم.
وقال بن حجر في تهذيب التهذيب ج ٤ ص ٤٣٩
: وقيل : إن الآية نزلت في صهيب
الصفحه ٨٨ :
والعقاب المؤبد
وجاز أن يثيب العاصي فيحصل بالربح في الدارين ويتخلص من المشقة في المنزلتين.
ومنها
الصفحه ٩٧ :
ثم إن الأشاعرة
قالوا قولا لزمهم منه خرق الإجماع والنصوص الدالة على وجوب الرضا بالقضاء هو إن
الله
الصفحه ٩٥ : ء كان طاعة أو لا وسواء أمر به أو نهى عنه فجعلوا كل المعاصي الواقعة في الوجود
من الشرك والظلم والجور
الصفحه ١١٩ :
يلزم الجبرية كونه
تعالى جاهلا أو محتاجا
ومنها
: تجويز أن يكون الله تعالى جاهلا أو محتاجا تعالى
الصفحه ١٤٣ : وَمَناةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرى) (١) تلك الغرانيق العلى منها الشفاعة ترتجى (٢) وهذا اعتراف منه ص بأن تلك
الصفحه ١٦٠ :
كالاستهزاء به
والسخرية والضحك عليه لأن ذلك يسقط محله من القلوب وينفر الناس عن الانقياد إليه
فإنه