الصفحه ٧٣ : ، والتفسير الكبير ج ٢٦ ص ٢٠١.
الصفحه ٧٤ : المقام مقالة الأشاعرة وأوضحها ، وليراجع : الفصل لابن حزم ج
٣ ص ٥٤ ، وشرح العقائد ص ١٠٩.
(٤) التفسير
الصفحه ٧٦ : .
(٣) التفسير الكبير ج
١٧ ص ٢١٨ ، ويأتي ما هو الحق في ذلك في مسألة النبوة.
الصفحه ٧٧ : ء ، وما أراده الأنبياء من الطاعات لم يردها
الله تعالى في الشياطين والفساق.
(٢) التفسير الكبير ج
١ ص ١٤٢
الصفحه ٨٠ : ، الذي لا ينطق عن الهوى ، إن هو إلا وحي يوحى ، في نزول وتفسير
قوله تعالى : (إِنَّ
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٨٩ : . وقال : ولا يجوز تعليل أفعاله بشيء من الأغراض ، والعلل
الغائية. (وراجع أيضا : التفسير الكبير ج ١٧ ص ١١
الصفحه ٩٩ : ) (٢)
__________________
(١) الملل والنحل ج ١
ص ٩٦ ، والتفسير الكبير ج ٧ ص ١٤٠ ، وروح المعاني ج ٧ ص ٦٠.
(٢) البقرة : ٢٨٦.
الصفحه ١٠٥ : على إضافة الفعل إلى
العبد (فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ
__________________
(١) التفسير الكبير ج
٢ ص ٤٣.
الصفحه ١٣٥ : بالمحال.
(٦) شرح العقائد ،
وحاشيته للكستلي ص ١٢٤ وتفسير روح المعاني ج ٣ ص ٦١.
الصفحه ١٣٦ :
__________________
(١) البقرة : ٢٨٦.
(٢) التفسير الكبير ج
٢ ص ١٢٨.
الصفحه ١٤٤ : المجعول
جمعها السيوطي في تفسيره وخلاصته : أن رسول الله «ص» لما قرأ : «أفرأيتم اللات
والعزى ، ومناة الثالثة
الصفحه ١٤٥ : النبوة ، فأكثرهم على عدم
وجوبها أيضا ، كما صرح به الغزالي وغيره كما تقدم ، واعتمد حفاظهم في تفسير قوله
الصفحه ١٤٨ : الرحمة ، ومعدن العلم». رواه السيوطي في تفسيره ج ٥ ص ١٩٩ ولا ريب في أن بيته
الكريم كان محل الوحي ، ومهبط
الصفحه ١٦٠ : الرازي
في تفسيره : إن أبوي النبي (ص) كانا على الحنيفية دين إبراهيم «ع» ، كما كان زيد
بن عمرو بن نفيل
الصفحه ١٦١ : له مع أنه كان عما له) وراجع أيضا التفسير
الكبير للفخر الرازي ج ٢٤ ص ١٧٥ ، وزاد زيني دحلان قوله : «وقد