الصفحه ٣٢٩ : قُلْتُمْ
إِنَّهُ فَرَّ مِنْهُمْ خَوْفاً فَالْوَصِيُّ أَعْذَرُ
وَهَارُونُ إِذْ قَالَ يَا ابْنَ أُمَ (إِنَّ
الصفحه ٣٥٥ : إِيَّاهُمْ قَالَ مَا صَنَعْتَ
شَيْئاً قَالَ مَا عِنْدِي غَيْرَ هَذَا يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ قَالَ فَأَنَا
الصفحه ٣٧٣ :
تَرَكْتُ) (٣) (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ
يا حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ) (٤) (رَبَّنا إِنَّا
الصفحه ٤٣٧ : عَنْهَا فَلْيُصَلِّهَا إِذَا ذَكَرَهَا (٢).
وَقَالَ يَا بَنِي
عَبْدِ مَنَافٍ مَنْ وَلِيَ مِنْكُمْ مِنْ
الصفحه ٤٨٦ : .
وَنَزَلَ عَلَيْهِ
جَبْرَئِيلُ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ ص إِنَّ اللهَ لَعَنَ الْخَمْرَ وَعَاصِرَهَا
الصفحه ٥٥٩ : وَالطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ) (٣) وقوله تعالى (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللهُ لَكَ
الصفحه ٥٧١ : (يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا
خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى) (٤).
وقال أبو حنيفة
الكتابة الفاسدة
الصفحه ٨٠ : عَلَيْهِمْ ، وَما هُمْ
بِخارِجِينَ مِنَ النَّارِ) البقرة : ١٦٧ ، ١٦٨.
(١) فقد ورد على لسان
الرسول الأعظم
الصفحه ٩٧ : قَضَى اللهُ
وَرَسُولُهُ أَمْراً ، أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ) الأحزاب : ٣٦. فاختيار العبد خلاف ذلك
الصفحه ١١٤ : يخلق
الحياة في تلك الجمادات ويعاقبها لأجل أنها لم تمتثل أمر الرسول وذلك معلوم
البطلان ببديهة العقل
الصفحه ١١٦ : القبائح ومدح
الشيطان وعبادته والاستخفاف بالله تعالى والشتم له وسب رسوله وعقوق الوالدين وذم
المحسن ومدح
الصفحه ١٤١ : أن بعث الله سبحانه محمدا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لانجاز عدته ، وإتمام نبوته ، مأخوذا على
الصفحه ١٤٥ :
تعالى : (وَما
أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ)
، ، على أمثال هذه الروايات المختلفة. فراجع الدر
الصفحه ١٦٠ : ابن عباس ، قال : قال رسول الله (ص) : لم يلتق أبواي قط على سفاح. لم
يزل الله ينقلني من الأصلاب الطيبة
الصفحه ١٦٨ : مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكافِرُونَ (٨) هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ
رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ