الصفحه ٣١٦ : عَهْدِ رَسُولِ اللهِ ص قِيلَ
الصَّلَاةُ قَالَ أَلَيْسَ قَدْ ضَيَّعْتُمْ مَا ضَيَّعْتُمْ فِيهَا
الصفحه ٣٢٥ : فَرَجَعَ
مُنْهَزِماً فَقَالَ ص لَأُعْطِيَنَّ الرَّايَةَ رَجُلاً يُحِبُّهُ اللهُ
وَرَسُولُهُ وَيُحِبُّ اللهَ
الصفحه ٣٣٦ : (٢).
فهذا صحيح عندهم فكيف
استجاز عمر الرد على رسول الله (ص).
وَفِيهِ فِي
مُسْنَدِ غَسَّانَ بْنِ مَالِكٍ
الصفحه ٣٤٠ : ويستدل عليه بفعل أسامة وأبي بكر وعمر ومخالفتهم
كانت في حياة الرسول ص ولهذا قال أسامة لم أكن لأسأل عنك
الصفحه ٣٦٩ : كتابه العزيز وكانت محقة فيه لم يتابعها مخلوق ولم يساعدها
بشر.
ثم إنها جعلت بيت
رسول الله ص مقبرة
الصفحه ٣٧٠ : بسببها نحوا من ستة عشر ألف صحابي وغيره من المسلمين (١).
وأفشت سر رسول
الله ص كما حكاه الله تعالى
الصفحه ٤٠٠ : الله
تعالى وكلام الرسول ص والصحابي ليس من أحدهما وقوله ليس حجة ولو كان حيا ولو قد
ذهب إلى شيء طالبناه
الصفحه ٤٠٥ : ورسوله وقد قال الله تعالى (لا تُقَدِّمُوا
بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ)
(٢).
وحكم بغير ما أنزل
الله
الصفحه ٤٢٤ : الرَّجِيمِ). (١)
وَفِعْلَ رَسُولِ
اللهِ ص فَإِنَّهُ كَانَ يَقُولُ قَبْلَ الْقِرَاءَةِ أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ
الصفحه ٤٢٨ : حنيفة من
استحبابها (١).
وقد خالف في ذلك
فعل رسول الله ص رَوَى أَبُو قِلَابَةَ قَالَ جَاءَ مَالِكُ بْنُ
الصفحه ٤٤٧ : .
وقال أبو حنيفة
والشافعي إنه شرط (١).
وقد خالفا بذلك
كلام الله تعالى وكلام رسوله ص (٢).
٥٦ ـ ذهبت
الصفحه ٤٥٧ : زاد عن المائتين فيه ربع العشر (٣).
وقد خالف في ذلك قَوْلَ
رَسُولِ اللهِ ص هَاتُوا صَدَقَةَ الرِّقَةِ
الصفحه ٤٧٩ :
وقد خالفا في ذلك
فعل رسول الله ص قَالَتْ عَائِشَةُ إِنَّ رَسُولَ اللهِ ص أَهْدَى غَنَماً
الصفحه ٥٣٠ : رَسُولِ اللهِ وَأَبِي بَكْرٍ
وَصَدْراً مِنْ خِلَافَةِ عُمَرَ الثَّلَاثُ وَاحِدَةً فَقَالَ عُمَرُ إِنَّ
الصفحه ٥٦٩ :
وقد خالف قَوْلَ
رَسُولِ اللهِ ص مَنْ لَعِبَ بِالنَّرْدِ فَقَدْ عَصَى اللهَ وَرَسُولَهُ