الصفحه ١٦٦ : وَنُخَوِّفُهُمْ فَما يَزِيدُهُمْ
إِلَّا طُغْياناً كَبِيراً)
(الإسراء : ٦٠) ـ صرحوا ـ : يقول الرسول الأعظم (ص) : أن
الصفحه ١٦٧ :
اثنا عشر ، قد اشتهرت من طرق كثيرة ، فبشرح الزمان ، وتعرف الكون والمكان ، علم أن
مراد رسول الله
الصفحه ١٦٩ : ، كما قال براء بن عازب : لم أزل لبني هاشم
محبا ، فلما قبض رسول الله (ص) خفت أن تتمالأ قريش على إخراج هذا
الصفحه ١٨٦ : : شواهد التنزيل ج ٢ ص ٢٢٤ ، وفيه : روى الحسكاني بأسناد متعددة ، قال
رسول الله (ص) : «الصديقون ثلاثة : حبيب
الصفحه ١٩٥ : وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ) (١)
رَوَى
الْجُمْهُورُ أَنَّ مَنْ كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ رَسُولُ
الصفحه ١٩٨ : وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ) (٤)
هُوَ مَنْ رَدَّ
قَوْلَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وآله فِي عَلِيٍّ عليه السلام
الصفحه ٢٢١ : أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ وَصَحِيحِ مُسْلِمٍ
قَالَ لَمْ يَكُنْ أَحَدٌ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ ص يَقُولُ
الصفحه ٢٣٠ : عَنْ جَابِرٍ وَابْنِ عُيَيْنَةَ
قَالَ رَسُولُ اللهِ ص لَا يَزَالُ أَمْرُ النَّاسِ مَاضِياً مَا
الصفحه ٢٤٢ : طَاقَةِ شَعْرٍ فَقَالَ وَاللهِ
لَقَدْ حَدَّثَنِي خَلِيلِي رَسُولُ اللهِ ص بِمَا سَأَلْتَ وَإِنَّ عَلَى
الصفحه ٢٥٤ :
ومنها : سهم الرسول من الغنيمة والفيىء.
راجع : شرح النهج ج ٤ ص ٨٦ ، رواه عن كتاب السقيفة لأبي بكر الجوهري
الصفحه ٢٧٠ : أن الله قد أمر النبي ص بالاستعانة بدعائهما يوم المباهلة فقال (أَبْناءَنا وَأَبْناءَكُمْ) وحكم رسول
الصفحه ٢٩٤ : (٤).
ما حماه عن
المسلمين
وصرف الصدقة في
غير وجهها
ومنها
أنه حمى الحمى عن
المسلمين.
مع أن رسول الله
الصفحه ٣٠٣ : أَمِيرُ
الْمُؤْمِنِينَ مَا كُنْتُ لِأَدَعَ سُنَّةَ رَسُولِ اللهِ ص بِقَوْلِ أَحَدٍ (٨)
وَفِي الْجَمْعِ
الصفحه ٣٠٨ :
دعا النبي (ص) على
معاوية
منها أن رسول الله ص دعا عليه.
وَرَوَى مُسْلِمٌ
فِي الصَّحِيحِ عَنِ
الصفحه ٣١٠ : الشِّرْكِ هَارِبٌ مِنْ رَسُولِ اللهِ ص
لِأَنَّهُ قَدْ هَدَرَ دَمَهُ فَهَرَبَ إِلَى مَكَّةَ فَلَمَّا لَمْ