الصفحه ٣٥١ : أَمْرِ رَسُولِ اللهِ ص أَلْهَانِي عَنْهُ
الصَّفْقُ بِالْأَسْوَاقِ (١).
وهذا أمر ظاهر قد
خفي عنه فكيف
الصفحه ١٥٩ :
والأفعال الدالة على الخسة
__________________
ـ وعن أبي ذر رحمهالله ، قال سمعت رسول الله (ص) يقول
الصفحه ١٧٩ :
(ع) لأنه تعالى
حكم بالمساواة لنفس رسول الله ص وأنه تعالى عينه في استعانة النبي ص في الدعاء وأي
الصفحه ٢٢٦ :
وَفِيهِ عَنْ
أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ ص إِنِّي قَدْ تَرَكْتُ
فِيكُمْ
الصفحه ٢٥٩ : الطاعات
محبته وموالاته
المطلب
الثالث في محبته
قَالَ رَسُولُ
اللهِ ص كَمَا فِي مُسْنَدِ أَحْمَدَ بْنِ
الصفحه ٣٥٩ : الصَّحِيحَيْنِ أَنَّ بَنِي صُهَيْبٍ
مَوَالِي بَنِي جُدْعَانَ ادَّعَوْا بَيْتَيْنِ وَحُجْرَةً أَنَّ رَسُولَ اللهِ
الصفحه ٥٢٥ : النبي ص وخلافة أبي بكر وكثيرا من خلافة
عمر ثم صعد المنبر وقال أيها الناس متعتان كانتا على عهد رسول الله
الصفحه ٦٢ :
وكيف يصح منه
تعالى أن يقول في الأزل (يا أَيُّهَا النَّاسُ
اعْبُدُوا رَبَّكُمُ) (١) ولا مخاطب هناك
الصفحه ١٣٤ :
وآله أن الكافر
عاص وكذا الفاسق (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَقُولُوا قَوْلاً
الصفحه ٢٢٤ :
بَعْضاً وَيَتَبَرَّأَ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ.
يَا عَمَّارُ
تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ وَأَنْتَ
الصفحه ٣٤٨ : فَقَالَتْ لَهُ يَا عُمَرُ فَوَقَفَ لَهَا
فَقَالَتْ لَهُ كُنَّا نَعْرِفُكَ مَرَّةً عُمَيْراً ثُمَّ صِرْتَ
الصفحه ٥٥٨ :
وقد خالف عموم
قوله تعالى (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً
الصفحه ١٤٢ : عليهم قبل النبوة وبعدها وجوزوا
عليهم السهو والغلط (١) ونسبوا رسول الله ص إلى السهو في القرآن بما يوجب
الصفحه ١٥١ : الخليفة الأول ، ويدحضها
الثاني فحسب ، دون رسول الله «ص»؟ وما هذا الشيطان الذي لا يخاف من الرسول ، ويفرق
من
الصفحه ١٥٨ : بالإجماع.
ومنها أنه لو صدر عنه الذنب لوجب الاقتداء به لقوله تعالى (أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ