الصفحه ٦٤ : كل ما عداه سبحانه وتعالى ممكن وكل ممكن حادث وقال تعالى (هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ). (١)
وأثبتت
الصفحه ١٠٥ :
شرب الماء فإنه
يشربه بالضرورة ومتى علم مضرة دخول النار لم يدخلها ولو كانت الأفعال صادرة من
الله
الصفحه ١٢٤ : تعالى.
فإنا نقول في الأول :
لو كان الله تعالى
قادرا مختارا فإما أن يتمكن من الترك أو لا فإن لم يتمكن
الصفحه ١٧٢ :
:
الأولى
: (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ
وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ
الصفحه ٢٦٩ : كنز العمال ج ٣ ص ١٢٥ في أول كتاب الخلافة.
أقول : في هذه الرواية مناقضة ومخالفة
أخرى من أبي بكر ، لأن
الصفحه ٣٤٢ : اعتراف منه
صريح بأنه تعمد قول ما ليس في كتاب الله ولا في سنة النبي ص وأنه كان مخطئا فيه ثم
اعتذر بأنه رجا
الصفحه ٣٨٦ : (١) لأن كل ثابت في الواقع سواء كان طاعة أو معصية أو شركا أو
ضلالا إلى غير ذلك فإنه من فعله تعالى ولا يمكن
الصفحه ٥١١ : ، مع وجود واحد من
المرتبة السابقة خال من الموانع : الأولى : الآباء دون آبائهم ، والأولاد وإن
نزلوا
الصفحه ٥٧٣ :
فليحذر (مَنْ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ) ويعرف أنه مسئول غدا عن عمله واعتقاده من اتباع
الصفحه ١٤ : الحجاز.
وحصل الفراغ منه في مسجد الله الحرام. وكتاب الاستبصار إجازة لي من والدي.
وروى أن شيخنا المترجم
الصفحه ٥٥ : كداود والحنابلة كافة فإنهم قالوا إنه تعالى جسم يجلس على
العرش ويفضل عنه من كل جانب ستة أشبار بشبره وأنه
الصفحه ٩٦ : وَإِنْ تَشْكُرُوا يَرْضَهُ
لَكُمْ) (٣) (وَاللهُ لا يُحِبُّ
الْفَسادَ) (٤) إلى غير ذلك من الآيات فترى لأي
الصفحه ١٩٦ :
شَجَرٍ شَتَّى
وَأَنَا وَأَنْتَ يَا عَلِيُّ مِنْ شَجَرَةٍ وَاحِدَةٍ (١).
آية من المؤمنين
رجال
الصفحه ٢٠٦ :
آيَةُ مَنْ أُوتِيَ
كِتابَهُ
الرابعة
والسبعون آية (وَمَنْ عِنْدَهُ
عِلْمُ الْكِتابِ)
(١)
هُوَ
الصفحه ٢١٢ : الْإِسْلَامَ (وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ
مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ) يَعْنِي مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ (أَمْناً) يَعْنِي مِنْ