الصفحه ١٧٤ : عباس من أنها نزلت في أصحاب الكساء)
ولا من أمهات المؤمنين من أزواج النبي (ص) ، بدليلين واضحين.
الأول
الصفحه ١٦٠ :
كالاستهزاء به
والسخرية والضحك عليه لأن ذلك يسقط محله من القلوب وينفر الناس عن الانقياد إليه
فإنه
الصفحه ٦٩ : وأظهر منه ثم إنه يلزم منه محالات :
الأول
: أن يكون الإنسان وغيره يعدم في كل آن ثم يوجد في آن بعده
لأن
الصفحه ١٢٨ :
كان طاعة وإلا فلا
وحينئذ لا يكون الفعل مستندا إلى العبد لا في ذاته ولا في شيء من صفاته فينتفي هذا
الصفحه ٢٦٦ : ء وجهان :
الأول : كون الفيىء ملكا شخصيا للنبي (ص
، دون الأنفال ، والخمس ، والغنائم ، كما ذكره الثعالبي
الصفحه ١٤٤ :
ترتجى الشفاعة
منها نعوذ بالله من هذه المقالة التي نسب النبي ص إليها وهي توجب الشرك فما عذرهم
عند
الصفحه ٢٣٤ :
من فضائله
النفسانية
وأما بعد ولادته
فأقسامها ثلاثة نفسانية وبدنية وخارجية أما النفسانية فينظمها
الصفحه ٢٧٣ :
وبأي اعتبار وجب
الانقياد إلى هذه البيعة والنص غير دال عليها ولا العقل
فهذا بعض ما نقله
السنة من
الصفحه ٣٣٢ : المشهور المنقول من أن أبا بكر وعمر و
لم يقبلا أمر
النبي ص ولم يقبلا قوله واعتذر بأنه يصلي ويسجد ولم
الصفحه ٧٢ : وإن كان حادثا تسلسل والحق أن القدم والحدوث من الصفات
الاعتبارية.
نقل الخلاف في مسائل
العدل
المبحث
الصفحه ٨٠ :
والقلوب الواعية
وهل يشك العاقل في الصحيح من المقالتين وأن مقالة الإمامية هي أحسن الأقاويل وأنها
الصفحه ٨٣ :
الشرع فما حسَّنه فهو حسن وما قبَّحه فهو قبيح (١)
وهو باطل من وجوه :
الأول
: أنهم أنكروا ما علمه كل
الصفحه ٣٢٦ :
النَّاسِ صِغَاراً وَأَعْلَمُهُمْ كِبَاراً أَلَا وَإِنَّا نَحْنُ أَهْلَ
الْبَيْتِ مِنْ عِلْمِ اللهِ
الصفحه ٥١٥ : القرابة أو السبب من
الزوجية والولاء.
قال الجمهور يرث
بالتعصيب (٣).
وقد خالفوا قوله
تعالى (لِلرِّجالِ
الصفحه ٣٠ : ، فالأولى أن نرجع إلى ملة آبائنا ونعمل ب
: ياسار :
وانتشر الخبر في الجيش
المغولي فنفروا من الإسلام وكانت