الصفحه ١٢ :
٧ ـ الشيخ الأجل تقي
الدين عبد الله بن جعفر بن علي الصباغ الكرخي ، وكان من فقهاء الحنفية ورجلا
الصفحه ٣٥ : وسعه بالدلالة
على رقم الصفحات من المصادر التي ينقل عنها المصنف في الكتاب ، أي من الكتب التي طبعت
بعد
الصفحه ١٠٨ : لو حبس آخر
في بيت بحيث لا يمكنه الخروج عنه ثم يقول ما منعك من التصرف في حوائجي قبح منه ذلك
وكذا قوله
الصفحه ١٠٩ : ءَ اتَّخَذَ
إِلى رَبِّهِ مَآباً) (٧).
وقد أنكر الله
تعالى على من نفى المشيئة عن نفسه وأضافها إلى الله تعالى
الصفحه ٢٠٢ : مَثَلاً إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ) (١).
قَالَ رَسُولُ
اللهِ ص لِعَلِيٍّ عَلَيْهِ آلَافُ
الصفحه ٢١٥ : ) (٢) الْآيَةَ وَبِي
خَفَّفَ اللهُ تَعَالَى عَنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ فَلَمْ تَنْزِلْ فِي أَحَدٍ مِنْ
بَعْدِي
الصفحه ٢١٧ : كُلِّهِ (٢)
حديث سد الأبواب
إلا بابه
الثاني
عشر فِي مُسْنَدِ أَحْمَدَ مِنْ عِدَّةِ طُرُقٍ أَنَّ
الصفحه ٢٢٠ : مِنْكُمْ مَنْ يُقَاتِلُ عَلَى تَأْوِيلِ الْقُرْآنِ كَمَا قَاتَلْتُ
عَلَى تَنْزِيلِهِ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ
الصفحه ٢٥٦ : الْحُسَيْنِ فَاطِمَةُ وَأَبُوهُ عَلِيٌّ
ابْنُ عَمِّي لَحْمُهُ مِنْ لَحْمِي وَدَمُهُ مِنْ دَمِي وَمَتَى مَاتَ
الصفحه ٢٧٥ : بيت النبوة
بالإحراق
ومنها
: إيجاب بيعة أبي بكر على جميع الخلق ومخاصمته على ذلك وقصد
بيت النبوة وذرية
الصفحه ٣٠٣ : فَرُجِمَتْ (٣).
كيف استجاز أن
يقول هذا القول ويقدم على قتل امرأة مسلمة عمدا من غير ذنب وقد قال الله تعالى
الصفحه ٣٣٣ : .
فلينظر العاقل إلى
ما تضمنه هذا الحديث من سوء أدب الجماعة في حق نبيهم وقد قال الله تعالى (يا أَيُّهَا
الصفحه ٣٣٧ : وَغَيْرُهُ مِنَ الرُّوَاةِ
أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ قَالَ مَا شَكَكْتُ مُنْذُ أَسْلَمْتُ إِلَّا
الصفحه ٣٥٠ : بْنِ الْمُسَيَّبِ قَالَ كَانَ عُمَرُ يَتَعَوَّذُ مِنْ
مُعْضِلَةٍ لَيْسَ لَهَا أَبُو الْحَسَنِ يَعْنِي
الصفحه ٣٩٤ : ص بِنَفْسِهِ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ فَاضْطَجَعَ مُضْطَجَعَهُ غَيْرِي قَالُوا اللهُمَّ لَا.
قَالَ
فَأَنْشُدُكُمْ