الصفحه ٢٠٧ : اللهُ مِنْ فَضْلِهِ) (٤)
قَالَ الْبَاقِرُ عليه
السلام نَحْنُ النَّاسُ (٥)
آية النور
الثامنة
الصفحه ٢٧٤ :
اليهود من جزيرة العرب ، وج ٦ ص ١١ باب مرض النبي ووفاته. جاءت
الرواية بهذه العبارة : «فقالوا : هجر رسول
الصفحه ٢٩٤ :
وَرَوَى
الْوَاقِدِيُ أَنَّهُ بَعَثَ إِلَيْهِ أَبُو مُوسَى الْأَشْعَرِيُّ بِمَالٍ
عَظِيمٍ مِنَ
الصفحه ٣٢٩ :
فَإِنْ قُلْتُمْ
إِنَّهُ اعْتَزَلَهُمْ مِنْ غَيْرِ مَكْرُوهٍ فَقَدْ كَفَرْتُمْ وَإِنْ قُلْتُمْ
الصفحه ٣٣٦ :
فِي مُسْنَدِ
أَبِي ذَرٍّ قَالَ ص أَتَانِي جَبْرَئِيلُ فَبَشَّرَنِي أَنَّهُ مَنْ مَاتَ مِنْ
الصفحه ٣٧١ :
وَمِنْهُ عَنْ
عَائِشَةَ أَنَّ النَّبِيَّ ص كَانَ يَمْكُثُ عِنْدَ زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ
فَيَشْرَبُ
الصفحه ٣٧٤ : الْجَمْعِ بَيْنَ الصَّحِيحَيْنِ قَالَ قَدِمَ عَلَى رَسُولِ
اللهِ ص سَبْيٌ فَإِذَا امْرَأَةٌ مِنَ السَّبْيِ
الصفحه ٣٧٥ : عَبْدِهِ الْمُؤْمِنِ مِنْ رَجُلٍ نَزَلَ فِي أَرْضٍ دَوِّيَّةٍ
مُهْلِكَةٍ فَفَقَدَ رَاحِلَتَهُ فَطَلَبَهَا
الصفحه ٣٨٤ :
وذهب أبو حنيفة
إلى أنهم مخاطبون بالإيمان لا غير وأنهم غير مكلفين بشيء من الشرائع أصولها
وفروعها
الصفحه ٣٨٩ :
وكيف يكون صديقا
ولا يحتج بقوله هذا من أغرب الأشياء.
وَقَوْلُهُ ص فِي
خَبَرِ الطَّائِرِ اللهُمَّ
الصفحه ٣٩٠ :
جَنَاحَهُ تَحْتَهُمَا وَالْآخَرُ فَوْقَهُمَا وَعَلَى كُلِّ وَاحِدٍ دُرَّاعَةٌ
مِنْ شَعْرٍ أَوْ صُوفٍ
الصفحه ٤٠٠ : تابعهم إلى أن الكتاب قد يخصص بمثله كقوله تعالى (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ
الصفحه ٤٠١ : اعتدي بالقرء بعد الطلاق لا
يعرفها ما أراد بالقرء ثم يطلق ولا يعرف المراد لأنه يلزم منه تكليف ما لا يطاق
الصفحه ٤٠٥ :
ولو كان القياس
مشروعا لما خفي على هؤلاء لأنه من الأحوال العظيمة وما يعم به البلوى.
البحث التاسع
الصفحه ٤٠٧ : بأنه مصيب لزم منه القطع بالمظنون.
وللإجماع من الصحابة
على إطلاق لفظ الخطإ في الاجتهاد.
وقال أبو بكر