الصفحه ٩ :
وله من المصنفات :
العدد القوية لدفع
المخاوف اليومية.
وهو كتاب لطيف في أعمال
الأيام والشهور
الصفحه ٢٨ : الرواة والمصنفين
مما وصل إلينا من المتقدمين ، وذكرنا أحوال المتأخرين والمعاصرين. فمن أراد الاستقصاء
فعليه
الصفحه ٣٤ :
والكتاب يشتمل على
ذكر أصول الدين ، وأسس العقائد الإسلامية ، وذكر الأدلة عليها. ويحتوي على مباحث من
الصفحه ٣٦ : الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما
أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَالْهُدى مِنْ بَعْدِ ما بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي
الصفحه ٥٠ : العدل حسن عقيب قولنا إن الواحد نصف الاثنين والاثنان نصف الأربعة.
وأي عاقل يرتضي
لنفسه اعتقاد أن من علم
الصفحه ٥٦ : حتى رمدت عيناه
وعادته الملائكة لما اشتكت عيناه.
فلينصف العاقل
المقلد من نفسه هل يجوز له تقليد هؤلا
الصفحه ٧٣ :
ومتابعوهم من المعتزلة إن جميع أفعال الله تعالى حكمة وصواب ليس فيها ظلم ولا جور
ولا كذب ولا عبث ولا فاحشة
الصفحه ٧٤ : من الفعل ويقول (ما مَنَعَ النَّاسَ
أَنْ يُؤْمِنُوا). (٣)
وقالت الإمامية إن
الله تعالى لم يفعل شيئا
الصفحه ٧٨ : تعالى قادر
عالم حي إلى غير ذلك من الصفات بذوات قديمة ليست هي الله تعالى ولا غيره ولا بعضه
ولولاها لم يكن
الصفحه ١٦١ : أنقل من أصلاب الطاهرين إلى أرحام الطاهرات. وقال
تعالى : (إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ) (التوبة : ٢٨
الصفحه ١٦٣ :
نعوذ بالله من
مذهب يؤدي إلى تحسين الكفر وتقبيح الإيمان وجواز بعثة من اجتمع فيه كل الرذائل
والسقطات
الصفحه ١٨٩ :
تفسيره من طريقين ، أحدهما : عن عبد الله بن سلام ، أنه قال : «إنما ذلك علي بن
أبي طالب ، كما في ينابيع
الصفحه ١٩٠ : (هُوَ الَّذِي خَلَقَ
مِنَ الْماءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً) (٢)
قَالَ ابْنُ
سِيرِينَ
الصفحه ١٩٧ :
آية من العالم
الخامسة
والاربعون : قَوْلُهُ تَعَالَى
(أَفَمَنْ يَعْلَمُ
أَنَّما أُنْزِلَ إِلَيْكَ
الصفحه ١٩٨ : تَعَالَى
(وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ
فَضْلَهُ) (٢)
هُوَ عَلِيٌّ عليه
الصلاة والسلام (٣).
آية ذم من كذب