الصفحه ٢٣٦ :
الناس عليه لا
ينفك عنه ليلا ولا نهارا فيكون بالضرورة أعلم من غيره. (١)
: وَقَالَ رَسُولُ
اللهِ
الصفحه ٢٤١ : البغاة من علي (٦).
وغير ذلك من
الأحكام الغريبة التي يستحيل أن يهتدي إليها من سئل أي عمر عن الكلالة
الصفحه ٢٤٤ :
وبواسطة هذا الخبر
سلمت الحلة والكوفة والمشهدان من القتل في وقعة هلاكو لأنه لما ورد بغداد كاتبه
الصفحه ٢٥٤ : وَمِيكَائِيلُ عَنْ يَسَارِهَا
وَسَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ مِنْ وَرَائِهَا يُسَبِّحُونَ اللهَ وَيُقَدِّسُونَهُ
الصفحه ٢٦٨ :
داوُدَ) (٣) وقال عن زكريا (إِنِّي خِفْتُ
الْمَوالِيَ مِنْ وَرائِي وَكانَتِ امْرَأَتِي عاقِراً فَهَبْ لِي
الصفحه ٢٧٢ :
ونحوه روى مصنف
كتاب المحاسن وأنفاس الجواهر.
فلينظر العاقل من
نفسه هل يجوز له تقليد مثل هؤلاء إن
الصفحه ٣٠٤ :
وَرَوَى
الْحُمَيْدِيُّ فِي الْجَمْعِ بَيْنَ الصَّحِيحَيْنِ مِنْ عِدَّةِ طُرُقٍ أَنَّ
النَّبِيَّ
الصفحه ٣٢٢ : اذْهَبْ
فَأْتِنِي بِخَبَرِ الْقَوْمِ وَلَا تَذْعَرْهُمْ فَلَمَّا وُلِّيتُ مِنْ عِنْدِهِ
جَعَلْتُ
الصفحه ٣٤١ :
فَإِذَا أَنَا بِالرَّمِيضَاءِ امْرَأَةِ أَبِي طَلْحَةَ فَسَمِعْتُ خَفْقَةً
فَقُلْتُ مَنْ هَذَا قَالَ هَذَا
الصفحه ٣٤٣ : العباد معاذ الله
تعالى أو أن النبي ص كتمه نعوذ بالله منه أو أن المسلمين في زمان النبي ص وأبي بكر
أهملوا
الصفحه ٣٤٦ : الظاهر
للعوام.
أفلا يفرق العاقل
بين هذا وبين من قَالَ فِي حَقِّهِ : رَسُولُ اللهِ ص أَقْضَاكُمْ عَلِيٌ
الصفحه ٣٩٢ : لَهُ رَسُولُ اللهِ ص مَنْ
كُنْتُ مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ اللهُمَّ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَعَادِ مَنْ
الصفحه ٣٩٦ : مَا إِنْ تَمَسَّكْتُمْ بِهِ لَنْ تَضِلُّوا بَعْدِي الثَّقَلَيْنِ
وَأَحَدُهُمَا أَكْبَرُ مِنَ الْآخَرِ
الصفحه ٤٠٦ : يَكُونُ لِي
أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَ). (٤)
ولأنه لو
الصفحه ٤٤٠ : يسبون السلف وحكم هؤلاء حكم من يفسق بالزناء وشرب الخمر واللواط
وغير ذلك وهؤلاء يجوز الائتمام بهم على