الصفحه ٧٥ : الأشاعرة لم
يكلف الله أحدا إلا فوق طاقته وما لا يتمكن من تركه وفعله ولامهم على ترك ما لم
يعطهم القدرة على
الصفحه ٩١ :
ويبطل علم الهيئة (١) وغيرها ويلزم العبث في ذلك كله تعالى الله عن ذلك علوا
كبيرا.
ومنها
: أنه
الصفحه ١٠١ : البهائم.
قال أبو الهذيل
حمار بشر أعقل من بشر لأن الحمار إذا أتيت به إلى جدول كبير فضربته لم يطاوع على
الصفحه ١٠٧ :
الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ) (١) (الَّذِي أَحْسَنَ
كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ) (٢) والكفر والظلم ليس بحسن وقال تعالى
الصفحه ١٢٥ : احتجاجهم بهما.
فلينظر العاقل من
نفسه هل يجوز له أن يقلد من يستدل بدليل يعتقد صحته ويحتج به غدا يوم
الصفحه ١٢٩ : قبل الفعل بل مع الفعل غير متقدمة
عليه لا بزمان ولا بآن (١) فلزمهم من ذلك محالات :
منها
: تكليف ما لا
الصفحه ١٣١ : ترك فلو فرضنا القدرة على أحد الضدين لا غير لم يكن
الآخر مقدورا فلم يلزم من مفهوم القادر أنه إذا شاء أن
الصفحه ١٣٥ : المجنون المطبق على ذلك.
الثالث فهم المكلف فلا يصح تكليف من لا يفهم الخطاب قبل فهمه.
وخالفت الأشاعرة
في
الصفحه ١٤٩ :
مرتبته فكيف يتخذ
في بيته وهو أدون من الكعبة صورا ويجعله محلا له.
وَرَوَى
الْحُمَيْدِيُّ فِي
الصفحه ١٥٨ : يكون أقل حالا من آحاد الأمة.
ومنها أنه يلزم أن يكون مردود الشهادة لقوله تعالى (إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ
الصفحه ١٧٥ : مُصَلَّاهُ (١).
والكذب من الرجس
ولا خلاف في أن أمير المؤمنين ع ادعى الخلافة لنفسه فيكون صادقا.
آية المودة
الصفحه ١٨٠ :
الْجُمْهُورُ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ ص أَنَا
__________________
(١) من جملة رواته
الصفحه ١٨٤ : مُحَمَّدٍ ص قَلِيلٌ وَلَا كَثِيرٌ فَاسْتَقْرَضَ أَمِيرُ
الْمُؤْمِنِينَ ع ثَلَاثَةَ أَصْوُعٍ مِنْ شَعِيرٍ
الصفحه ٢١٩ :
مِنِّي وَأَنَا
مِنْهُ فَقَالَ جَبْرَائِيلُ وَأَنَا مِنْكُمَا يَا رَسُولَ اللهِ ص (١)
حديث إن فيك
الصفحه ٢٢١ :
وَمِنْهُ أَنَّهُ
لَمَّا حَضَرَتْ ابْنَ عَبَّاسٍ الْوَفَاةُ قَالَ اللهُمَّ إِنِّي أَتَقَرَّبُ