الصفحه ٢٤٠ :
أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ لَمْ يَكُنْ أَحَدٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ ص يَقُولُ
سَلُونِي إِلَّا عَلِيَّ بْنَ
الصفحه ٢٥٩ :
فلينظر العاقل
بعين البصيرة هل ينسب هؤلاء الزهاد المعصومون العلماء إلى من لا يتوقى المحارم ولا
يفعل
الصفحه ٢٧١ :
طلب إحراق بيت علي
(ع)
ومنها أنه طلب هو وعمر إحراق بيت أمير المؤمنين ع وفيه أمير
المؤمنين
الصفحه ٢٧٨ : ذلك فقال كل الناس أفقه من عمر حتى المخدرات في
البيوت (٢).
واعتذار قاضي
القضاة بأنه طلب الاستحباب في
الصفحه ٢٧٩ :
تَأْتُوا
الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِها وَلكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقى وَأْتُوا الْبُيُوتَ
مِنْ
الصفحه ٢٨٠ : وغيره.
تعطيله الحد عن
المغيرة بن شعبة
ومنها
أنه عطل حد الله
في المغيرة بن شعبة لما شهد عليه الزنا
الصفحه ٢٨٩ : رَسُولَ اللهِ ص قَالَ أَيُّهَا
النَّاسُ إِنَّ الصَّلَاةَ بِاللَّيْلِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ مِنَ
الصفحه ٢٩٠ : والوزر عليهم وعلى من يقلدهم حيث عرفوا
كذبهم ونسب رواياتهم إلى الصحة وجعلوها واسطة بينهم وبين الله تعالى
الصفحه ٣٣٠ : (١).
وَمِنْ كِتَابِ
الْمَنَاقِبِ لِأَبِي بَكْرٍ أَحْمَدَ بْنِ مُوسَى بْنِ مَرْدَوَيْهِ الْحَافِظِ
مِنَ
الصفحه ٣٣٥ : هُرَيْرَةَ بِنَعْلَيْكَ مَنْ لَقِيَ يَشْهَدُ
أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُسْتَيْقِناً بِهَا قَلْبُهُ
الصفحه ٣٤٠ : على وجه من الوجوه وأما ما كان على طريق
الرأي فسبيله سبيل الأئمة في أنه لا يجوز أن يخالف ذلك حال حياته
الصفحه ٣٥٤ :
أَصْحَابِكَ
وَاللهِ لَوْ أَنَّ لِي طِلَاعَ الْأَرْضِ ذَهَباً لَافْتَدَيْتُ بِهِ مِنْ
عَذَابِ اللهِ
الصفحه ٣٧٣ :
وحينئذ لا يبقى
علم ولا ظن بشيء من الاعتقادات البتة ويرتفع الجزم بالشرائع والثواب والعقاب وهذا
كفر
الصفحه ٣٧٧ : القبيح
من الله تعالى لأنه إذا جاز أن يخبرنا بالكذب أو يخبر بما لا يريده ولا يقصده
فحينئذ يمتنع الاستدلال
الصفحه ٣٧٨ :
فلينظر العاقل
وينصف من نفسه ويعتبر هذه المقالات التي هي أصول الدين وعليها تبتني القواعد
الإسلامية