الصفحه ٣٧٢ :
قَرْنُ
الشَّيْطَانِ (١).
وَفِيهِ قَالَ
خَرَجَ النَّبِيُّ ص مِنْ بَيْتِ عَائِشَةَ فَقَالَ رَأْسُ
الصفحه ٣٨٨ : يجعلوا إجماع من نزهه الله تعالى من الخطإ والزلل وقول الفحش وجعله ردءا
للنبي ص في استجابة دعائه يوم
الصفحه ٣٩٣ :
آلَافٍ مِنَ
الْمَلَائِكَةِ فِيهِمْ جَبْرَئِيلُ وَمِيكَائِيلُ وَإِسْرَافِيلُ حَيْثُ جِئْتُ بِالْمَا
الصفحه ٤٣٥ :
٣٠ ـ ذهبت
الإمامية إلى أن من لا يحسن القراءة وقد ضاق عليه الوقت عن التعلم يكبر ويحمد الله
تعالى
الصفحه ٥٤١ :
٢٦ ـ ذهبت
الإمامية إلى أنه إذا قال لمن هو أكثر منه سنا إن هذا ابني من النسب أو ابني من
الرضاع لم
الصفحه ٥٧٢ : الأحكام
الشرعية التي خالف فيها الجمهور القرآن والسنة بعض من كل ومن أراد الاستقصاء فعليه
بكتب الفقه فإنه
الصفحه ١٥ :
من تصانيفه ، وذكر
في الإجازة لمهنا بن سنان التي كتبها ست سنين قبل وفاته ٥٣ منها.
ويقول الشيخ
الصفحه ١٩ : . وقال : هذا الكتاب غير مشهور وهو
عندنا موجود ، لم يتجاوز فيه العبادات واقتصر فيه على بيان مجرد الخلاف من
الصفحه ٢٢ :
١٢ ـ مناهج الهداية
، ومعارج الدراية : ذكره في الخلاصة وفي بعض النسخ منها منهاج الهداية ومعراج
الصفحه ٣٧ :
وَقَالَ رَسُولُ
اللهِ ص مَنْ عَلِمَ عِلْماً وَكَتَمَهُ أَلْجَمَهُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
الصفحه ٤٧ : أيضا آيات
الكتاب العزيز الدالة على امتناع رؤيته تعالى قال عز من قائل (لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ
الصفحه ٥٨ :
انه تعالى لا يحل
في غيره
المبحث
السادس : أنه تعالى لا يحل في غيره.
من المعلوم القطعي
أن الحال
الصفحه ٧٩ : لا ينفعه ذلك يوم القيامة يوم يتبرأ المتبعون من
أتباعهم ويفرون من أشياعهم وقد نص الله تعالى على ذلك في
الصفحه ١٠٠ : أَحَداً). (٣)
والظلم هو إضرار
غير المستحق وأي إضرار أعظم من هذا مع أنه غير مستحق تعالى الله عن ذلك علوا
الصفحه ١١٥ :
وأيضا إذا كان
تعالى خالقا للجميع من القبائح وغيرها لا يمتنع منه إظهار المعجز على يد الكاذب
ومتى لم