الصفحه ٥٣٤ :
وخالف أبو حنيفة
ومالك والشافعي (١).
وقد خالفوا قوله
تعالى (وَلا يَحِلُّ لَكُمْ
أَنْ تَأْخُذُوا
الصفحه ٤٧٠ : تعالى (وَما أُمِرُوا إِلَّا
لِيَعْبُدُوا اللهَ مُخْلِصِينَ) (٢).
وَقَوْلَ
النَّبِيِّ ص إِنَّمَا
الصفحه ٣٨٤ : المعلول.
وأما
النقل فقوله تعالى (وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ الَّذِينَ لا
يُؤْتُونَ الزَّكاةَ) (٢) وقوله
الصفحه ٤٧٨ :
وقال الشافعي له
ذلك (١) وقد خالف قول الله تعالى وقول النبي ص (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ
الصفحه ٢٩٠ : نزل قوله تعالى (أَفَمَنْ كانَ
مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً لا يَسْتَوُونَ) (٢) المؤمن علي والفاسق
الصفحه ٥١٥ : القرابة أو السبب من
الزوجية والولاء.
قال الجمهور يرث
بالتعصيب (٣).
وقد خالفوا قوله
تعالى (لِلرِّجالِ
الصفحه ٥٤٣ : لا يقتل بالعبد.
وقال أبو حنيفة
يقتل بعبد غيره (٢).
وقد خالف قوله
تعالى (الْحُرُّ بِالْحُرِّ
الصفحه ٥٥٥ :
وقد خالف قوله
تعالى (لا تَأْكُلُوا
أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ) (١)
وَقَوْلَهُ ص لَا
الصفحه ٥٤٥ : يقصده فعليه الكفارة دون الدية (٤).
وقد خالفا قوله
تعالى (وَمَنْ قَتَلَ
مُؤْمِناً خَطَأً فَتَحْرِيرُ
الصفحه ٥٢٦ : .
وقال الشافعي إنه
يحلل (٣).
وقد خالف قوله
تعالى (فَإِنْ طَلَّقَها
فَلا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى
الصفحه ٤٩٨ :
وقال الشافعي لا
يجب الزيادة (١).
وقد خالف قَوْلَهُ
ص إِقْرَارُ الْعُقَلَاءِ عَلَى أَنْفُسِهِمْ
الصفحه ٥٣٠ : الفقهاء الأربعة ليس شرطا ولا واجبا
(٣).
وقد خالفوا قوله
تعالى (وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ
عَدْلٍ مِنْكُمْ
الصفحه ٥٦٩ : (٢).
وقال الشافعي
ومالك الغناء ليس بحرام ولا يفسق فاعله ولا يرد شهادته (٣).
وقد خالفا قوله
تعالى
الصفحه ٥٠٩ : .
وقوله تعالى (أَوْفُوا بِالْعُقُودِ) (٦).
__________________
(١) رواه ابن رشد في
بداية المجتهد
الصفحه ١١١ : تعالى (وَلَوْ تَرى إِذِ
الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ) (٧) إلى قوله (أَنَحْنُ
صَدَدْناكُمْ