الصفحه ٥٤٤ :
وقد خالف قوله
تعالى (النَّفْسَ
بِالنَّفْسِ) وقوله (الْحُرُّ بِالْحُرِّ) وقوله تعالى (وَمَنْ قُتِلَ
الصفحه ٣٢٨ : عنها ومن الممتنع ادعاؤه الكذب وقد شهد الله له بالطهارة وإذهاب الرجس عنه
وجعله وليا لنا في قوله تعالى
الصفحه ٥٣٥ :
وقال أبو حنيفة
يجوز أربعة أشهر. (١)
وقد خالف قوله
تعالى (لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ
مِنْ نِسائِهِمْ
الصفحه ٤٩١ : (١) وقد خالف قوله تعالى (ذُو عُسْرَةٍ
فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ).
٧ ـ ذهبت الإمامية
إلى أنه إذا ثبت
الصفحه ١٩٩ : بِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ (٣).
آية لسان الصدق
الثانية
والخمسون : قَوْلُهُ تَعَالَى
(وَاجْعَلْ لِي
الصفحه ٤٣٦ : ص.
وقال أبو حنيفة
ومالك لا يجوز (١) وقد خالفا نص القرآن وهو قوله تعالى (وَلا جُنُباً إِلَّا عابِرِي
الصفحه ٥٥٧ : قوله
تعالى (وَما عَلَّمْتُمْ
مِنَ الْجَوارِحِ مُكَلِّبِينَ) (٣).
٣ ـ ذهبت الإمامية
إلى أنه لا يحل أكل
الصفحه ٥١٨ : قَوْلِهِ نَحْنُ مَعَاشِرَ الْأَنْبِيَاءِ لَا نُوَرِّثُ مَا
تَرَكْنَاهُ صَدَقَةٌ غير صحيح لقوله تعالى
الصفحه ٥٤٠ :
عدة عليها (١).
وقد خالف في ذلك
قول الله تعالى (الَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ
مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ
الصفحه ٤٤٩ : بذلك عموم القرآن وهو قوله تعالى (أَحَلَّ اللهُ الْبَيْعَ) (٣) والمقتضي للتحريم هو الصلاة كما قال الله
الصفحه ١٥٧ : لكن الله تعالى قد نص على تحريم إيذاء النبي ص
فقال (إِنَّ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ
الصفحه ٥٢٩ :
وخالف فيه الفقهاء
الأربعة (١).
وقد خالفوا قوله
تعالى (فَطَلِّقُوهُنَّ
لِعِدَّتِهِنَ) (٢) أي لقبل
الصفحه ٥٤٧ : في الصورتين (٣).
وقد خالف قوله
تعالى (الزَّانِيَةُ
وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا) (٤).
١٦ ـ ذهبت
الصفحه ٥١٤ : لبيت المال (٤).
وقد خالف قوله تعالى
(وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ
الصفحه ٥٢٢ : صح وإلا فلا (١).
وقد خالفا قوله
تعالى (وَامْرَأَةً
مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِّ