الصفحه ٣٣٩ : ء
__________________
(١) ورواه البخاري في
الصحيح ج ٣ ص ١٩٩ ، في كتاب الهبة.
(٢) مسند أحمد ج ٣ ص
٢١٩ و ٢٢٠ ، وصحيح مسلم
الصفحه ٤٣٩ : الرحمن بن أبي ليلى ، قال : ما حدثنا أحد أنه رأى النبي (ص) يصلي
الضحى ، إلا أم هاني.
(٣) و (٤) كتاب الأم
الصفحه ٥٦٥ : : ٢٣٠ ـ
(٣) وقد أيد الفضل في
المقام ما رواه مؤلفنا ، وذكره وأشباهه أبو حامد الغزالي في كتابه : المنخول
الصفحه ٣٠٨ :
دعا النبي (ص) على
معاوية
منها أن رسول الله ص دعا عليه.
وَرَوَى مُسْلِمٌ
فِي الصَّحِيحِ عَنِ
الصفحه ٣٢٨ : كتابة الوزير أبي الحسن علي بن الفرات ،
المتوفى (٣١٢) كما في شرح ابن ميثم. ورواها محمد عبده في شرحه نهج
الصفحه ٣٤٤ :
لَكُمْ أَنْ
تَسْتَمْتِعُوا يَعْنِي مُتْعَةَ النِّسَاءِ (١)
وَفِيهِ فِي
مُسْنَدِ عَبْدِ اللهِ
الصفحه ٣٧٤ :
للأصول ج ٥ ص ١٥٧ وقال : رواه الشيخان.
(٤) وفي البخاري ،
كتاب الأدب ج ٨ ص ٩ وفي التاج الجامع للأصول
الصفحه ٣٠٧ : رَوَاهُ أَبُو الْمُنْذِرِ هِشَامُ بْنُ مُحَمَّدٍ
السَّائِبُ فِي كِتَابِ مَثَالِبَ قَالَ كَانَ مُعَاوِيَةُ
الصفحه ٣٩٤ : فَأَنْشُدُكُمْ
بِاللهِ أَتَعْلَمُونَ أَنَّ رَسُولَ اللهِ ص قَالَ إِنِّي تَارِكٌ فِيكُمُ
الثَّقَلَيْنِ كِتَابَ
الصفحه ٤٤٢ :
٤٣ ـ ذهبت
الإمامية إلى وجوب القصر في الصوم على المسافر طاعة. وقال الفقهاء الأربعة إن شاء
صام وإن
الصفحه ٤٤٧ : ترك الجمعة من غير ضرورة كتب منافقا في كتاب لا يمحي
ولا يبدل» ، رواه الشافعي ، وقال (ص) : «الجمعة حق
الصفحه ٥١٥ : وَلَا يَنْقُصُ (٢).
٤ ـ ذهبت الإمامية
إلى أنه لا ميراث بالتعصيب بل إنما يورثون بالفرض المسمى أو
الصفحه ٢٩٤ :
وَرَوَى
الْوَاقِدِيُ أَنَّهُ بَعَثَ إِلَيْهِ أَبُو مُوسَى الْأَشْعَرِيُّ بِمَالٍ
عَظِيمٍ مِنَ
الصفحه ٤٤٠ : الائتمام في الصلاة التي هي عمود الدين
وقال الله تعالى (إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ
بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا
الصفحه ٥٧١ : النسب وأتت به لمدة يمكن أن يكون
لكل واحد منهما يلحق بهما معا.
ونقل الطحاوي عنه
أنه يلحقه باثنين ولا