الصفحه ٣٧٢ : وتصديق الكذابين وإظهار المعجزات على أيدي
المبطلين إلى الله تعالى.
__________________
(١) رواه في كتاب
الصفحه ٣١٢ : تَزَوَّجْتُهَا
فَمَرِضَ وَمَاتَ
وَمِنْهَا مَا رَوَاهُ كِتَابُ الْهَاوِيَةِ فِيهِ أَنَّ مُعَاوِيَةَ
قَتَلَ
الصفحه ٣٣٣ : : وَفِي رِوَايَةِ ابْنِ عُمَرَ
أَنَّ النَّبِيَّ لَيَهْجُرُ : قَالَ الْحُمَيْدِيُّ فِي الْجَمْعِ بَيْنَ
الصفحه ٣٦١ : بَكْرٍ أَغْضَبَ فَاطِمَةَ ع وَأَنَّهَا
هَجَرَتْهُ وَصَاحِبَهُ سِتَّةَ
__________________
(١) ورواه في
الصفحه ٢٥٤ :
ومنها : سهم الرسول من الغنيمة والفيىء.
راجع : شرح النهج ج ٤ ص ٨٦ ، رواه عن كتاب السقيفة لأبي بكر الجوهري
الصفحه ١٧٧ : الرومي. أقول : جعل هذه الرواية وأشباهها إنما هو
من أعداء أهل البيت (ع) ، وإلا فانه يظهر بأدنى تأمل : أن
الصفحه ٢٧١ :
طلب إحراق بيت علي
(ع)
ومنها أنه طلب هو وعمر إحراق بيت أمير المؤمنين ع وفيه أمير
المؤمنين
الصفحه ٢٢٣ : أَنَّ رَسُولَ
اللهِ ص حَمَلَ عَلِيّاً حَتَّى كَسَرَ الْأَصْنَامَ مِنْ فَوْقِ الْكَعْبَةِ (٢) وَأَنَّهُ
الصفحه ٥٢٨ : ج ٥ ص ١٨١ ورواه النووي في كتابه : الروضة.
(٦) رواه ابن ماجة في
سننه ج ١ ص ٥٧٠ رقم الحديث ١٧٨٩
الصفحه ٢١٥ : وَلَا بَعْدَهُ
ثُمَّ قَالَ
عَلِيٌّ ع إِنَّ فِي كِتَابِ اللهِ آيَةً مَا عَمِلَ بِهَا أَحَدٌ قَبْلِي
الصفحه ٤٢٧ : حنيفة
والشافعي إنه يستحب (١).
وقد خالفا بذلك
فعل النبي ص وقوله وقد سبق.
وقال أيضا إذا سجد
العبد سجد
الصفحه ٢١٠ : (١)
وَعَنْهُ مَا
نَزَلَ فِي أَحَدٍ مِنْ كِتَابِ اللهِ مَا نَزَلَ فِي عَلِيٍّ ع (٢)
وَعَنْ مُجَاهِدٍ
نَزَلَ
الصفحه ٤١٣ :
١١ ـ ذهبت
الإمامية إلى أنه لا يجوز المسح على الخفين إلا في حال الضرورة.
وخالف في ذلك
الفقها
الصفحه ٣٢٩ :
فَإِنْ قُلْتُمْ
إِنَّهُ اعْتَزَلَهُمْ مِنْ غَيْرِ مَكْرُوهٍ فَقَدْ كَفَرْتُمْ وَإِنْ قُلْتُمْ
الصفحه ٥٠٦ : (٥).
__________________
(١) رواه الفضل في
كتابه ، والهداية ج ٤ ص ١٢
(٢) الهداية ج ٤ ص ١٥
(٣) الهداية ج ٤ ص ١١
وقال الفضل في