الصفحه ٥٨٧ : .
أقول : لقد اعتمدت في عدة من مصادر
موضوعات الكتاب ، ومراجع التعليقات عليه ، على تعليقات نفيسة هامة بقلم
الصفحه ٥١٣ : الشعر ، الذي لا يعرف قائله ، كما قال
البغدادي في خزانة الأدب ج ١ ص ٣٠٠ ليس إلا لدخالة السياسة في دين
الصفحه ٤٢١ :
وقال أحمد بن حنبل
يجب القضاء مطلقا.
وقال أبو حنيفة إن
أغمي عليه في خمس صلوات وجب قضاؤها وإن أغمي
الصفحه ١٦٧ : الفريقين خالفوا الكتاب العزيز
__________________
ـ وقال عزوجل : («فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ
الصفحه ٢٠ :
٣ ـ الدر والمرجان
في الأحاديث الصحاح والحسان : حكي عن بعض نسخ الخلاصة أن هذا الكتاب في عشرة أجزا
الصفحه ٣٧٠ : المفسرون في
أول سورة التحريم ، ورواه البخاري في الصحيح ، في كتاب الطلاق ، وفي صحيح مسلم ،
في كتاب الرضاع
الصفحه ٢٧٤ : بعض هذه الروايات ، كما في
البخاري ج ٤ ص ٨٥ ، باب هل يستشفع إلى أهل الذمة ومعاملتهم وص ١٢١ باب إخراج
الصفحه ٢٣٢ : ذكرت في كتاب
كشف اليقين في فضائل أمير المؤمنين أن الفضائل أما قبل ولادته مِثْلُ مَا رَوَى
أَخْطَبُ
الصفحه ٣٩٦ :
وَفِيهِ عَنْ
أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ ص إِنِّي قَدْ تَرَكْتُ
فِيكُمْ
الصفحه ٢٣١ :
المعصومين والأخبار في ذلك أكثر من أن تحصى
المبحث
الخامس في ذكر بعض الفضائل التي تقتضي وجوب
إمامة أمير
الصفحه ٤٠٠ : تابعهم إلى أن الكتاب قد يخصص بمثله كقوله تعالى (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ
الصفحه ٤٢٤ :
الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ (٢).
٨ ـ ذهبت الإمامية
إلى وجوب قراءة فاتحة الكتاب في الصلاة.
وقال أبو حنيفة
تجزي
الصفحه ٢١٤ :
الخامس مِنْ كِتَابِ
ابْنِ الْمَغَازِلِيِّ الشَّافِعِيِّ بِإِسْنَادِهِ عَنْ رَسُولِ اللهِ ص أَنَّهُ
قَالَ
الصفحه ١٨٨ : الْكِتابِ). (٣)
__________________
ـ المذكورة في
المتن ، المتضمنة لذكر الآل مما تواترت به الروايات
الصفحه ١٤٣ :
فقالوا إنه صلى
يوما وقرأ في سورة النجم عند قوله تعالى (أَفَرَأَيْتُمُ
اللَّاتَ وَالْعُزَّى