الصفحه ٢٣٩ : العرب وأما أنه ابن الفتى فلأنه
ابن إبراهيم الذي قال تعالى فيه (قالُوا سَمِعْنا
فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقالُ
الصفحه ٩٤ : بعدم المرشدين فالرسل متواترة والأئمة متتابعة والعلماء متضافرة.
ومنها
: أنه يلزم تجويز
تعذيب أعظم
الصفحه ١٤٥ : :
إن رسل الله يدركون بحسهم الذي تميزوا به على غيرهم من البشر : أنهم دائما في حضرة
القدس ، وأنهم يبصرون
الصفحه ٢٨١ : تعالى وكيف يسوغ له أن يشرع الأحكام وينسخها ويجعل
اتباعه أولى من اتباع الرسول ص الذي لا ينطق عن الهوى فإن
الصفحه ٢٨٠ : ، في كتاب الحدود ، وفي شرح النهج ج ٣ ص ١٥٩ ، وما بعدها.
ورواه بطريق أبي الفرج : فلما ضربوا
الحد فقال
الصفحه ٢١٨ : بَعْدَكَ إِلَّا كَذَّابٌ
وَالَّذِي
بَعَثَنِي بِالْحَقِّ مَا أَخَّرْتُكَ إِلَّا لِنَفْسِي (١) وَأَنْتَ
الصفحه ٣١٠ : يَكُونُ
لِهَذِهِ الْأُمَّةِ مِنْ مُعَاوِيَةَ ذِي الْأَسْتَاهِ (٣).
سب معاوية عليا (ع)
ومنها أنه سب
الصفحه ١٤٨ : الرحمة ، ومعدن العلم». رواه السيوطي في تفسيره ج ٥ ص ١٩٩ ولا ريب في أن بيته
الكريم كان محل الوحي ، ومهبط
الصفحه ١٥٩ :
ذهبت الإمامية إلى
أن النبي ص يجب أن يكون منزها عن دناءة الآباء وعهر الأمهات بريئا من الرذائل
الصفحه ٣٦٩ : كتابه العزيز وكانت محقة فيه لم يتابعها مخلوق ولم يساعدها
بشر.
ثم إنها جعلت بيت
رسول الله ص مقبرة
الصفحه ٢٥٦ :
اللهُمَّ إِنِّي
أُحِبُّهُ فَأَحِبَّهُ (١).
وَقَالَ أَبُو
هُرَيْرَةَ رَأَيْتُ النَّبِيَّ
الصفحه ٤٧٩ :
وقد خالفا في ذلك
فعل رسول الله ص قَالَتْ عَائِشَةُ إِنَّ رَسُولَ اللهِ ص أَهْدَى غَنَماً
الصفحه ٢٨٣ : عُمَرَ هُوَ الَّذِي
أَبْطَلَهَا بَعْدَ أَنْ فَعَلَهَا جَمِيعُ الْمُسْلِمِينَ بِأَمْرِ النَّبِيِّ ص
إِلَى
الصفحه ٢١٣ : الْمُطَّلِبِ فَفِيَّ النُّبُوَّةُ وَفِي عَلِيٍّ
الْخِلَافَةُ (١) :
وَفِي خَبَرٍ
آخَرَ رَوَاهُ ابْنُ
الصفحه ٥٧٤ :
مصادر موضوعات الكتاب
:
ومرجع التعليقات عليه :
إرشاد الساري في شرح صحيح البخاري.
الشفا