الصفحه ٣٦٤ : الذي في كتبهم الصحيحة كيف يجوز لأبي بكر أن يقول أنا ولي رسول الله ص
وكذا لعمر مع أن رسول الله ص مات وقد
الصفحه ٣٦٦ :
وإن لم يكن كذلك
لزم أن يكون قد قال عنهما بهتانا وزورا إن كان اعتقاده مخطئا.
وإن كان مصيبا لزم
الصفحه ٢٩٥ :
أن يكون قد اجتهد.
واعترضه المرتضى
بأن المال الذي جعل الله له جهة مخصوصة لا يجوز أن يعدل به عن جهة
الصفحه ٢٨٥ : البخاري ، فقال : هذا الذي قاله البخاري قد جاء مصرحا
به : إن عمر كان ينهى الناس عن التمتع. وراجع أيضا : فتح
الصفحه ٥٧٠ : العبد وأسلم
الكافر ثم أعادوها لم يقبل (٤).
وقد خالف الآية.
وقال مالك شهادة
المختبي وهو الذي يخفيه
الصفحه ١٤٤ : شهاب عن أبي بكر ابن عبد الرحمان بن الحارث : أن رسول الله إلخ
... مرسل صحيح الاسناد.
وأخرجه ابن أبي
الصفحه ٢٥٠ :
عَلِيٍّ فَهَلْ
تُحَدِّثُنِي بِحَدِيثٍ فَقَالَ حُذَيْفَةُ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ
وُضِعَ
الصفحه ١١٢ : الْمُحْسِنِينَ) (٦).
فهذه الآيات
وأمثالها من نصوص الكتاب العزيز الذي (لا يَأْتِيهِ
الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ
الصفحه ٣٠٠ : وَالْحَاضِرُونَ سَمِعْنَا رَسُولَ اللهِ ص يَقُولُ مَا أَظَلَّتِ
الْخَضْرَاءُ وَلَا أَقَلَّتِ الْغَبْرَاءُ مِنْ ذِي
الصفحه ١٤ : الحجاز.
وحصل الفراغ منه في مسجد الله الحرام. وكتاب الاستبصار إجازة لي من والدي.
وروى أن شيخنا المترجم
الصفحه ٣٦ : فإن الله تعالى
حيث حرم في كتابه العزيز كتمان آياته وحظر إخفاء براهينه ودلالاته فقال تعالى (إِنَّ
الصفحه ٤٤ : برودة عند خروجها من النار فلهذا لا تحس
واللون الذي فيها والضوء المشاهد منها يجوز أن يخلقه الله تعالى في
الصفحه ٣٥٥ :
وَنَقَلَ ابْنُ
عَبْدِ رَبِّهِ فِي كِتَابِ الْعِقْدِ الْفَرِيدِ (١) أَنَّ مُعَاوِيَةَ قَالَ لِابْنِ
الصفحه ١٥١ : ، بنص الكتاب والسنة أفمن العقل أن تعزى إليه «ص» تلك
المسامحة المسقطة له عن محله إلى هوة الجهل؟ وينهّرها
الصفحه ٢٩٩ : هِيَ فِي
كِتَابِ اللهِ وَلَا سُنَّةِ نَبِيِّهِ وَاللهِ إِنِّي لَأَرَى حَقّاً يُطْفَى
وَبَاطِلاً يُحْيَا