الصفحه ٢٠٥ : المستقيم ، وإنه الذي يسأل عن ولايته يوم القيامة.
(٥) الصافات : ١٣٠
(٦) رواه كبار القوم
في كتبهم
الصفحه ٣٣٥ : الله تعالى.
ولأنه ضمان على
الله تعالى ولأنه الحاكم في الجنة.
مع أن رسول الله (ص)
فِيمَا رَوَاهُ
الصفحه ٢٢١ :
وَمِنْهُ أَنَّهُ
لَمَّا حَضَرَتْ ابْنَ عَبَّاسٍ الْوَفَاةُ قَالَ اللهُمَّ إِنِّي أَتَقَرَّبُ
الصفحه ٥٠٥ : امْرِئٍ
إِلَّا عَنْ طِيبِ نَفْسٍ مِنْهُ (١).
١٤ ـ ذهبت
الإمامية إلى أنه إذا غصب خشبة فبنى عليها وجب عليه
الصفحه ٤٦٥ :
واليوم الذي يشك فيه (١).
وَرَوَى أَنَسٌ
أَنَّ النَّبِيَّ ص نَهَى عَنْ صِيَامِ خَمْسَةِ أَيَّامٍ فِي
الصفحه ٢٣٠ : ،
فقلت لأبي : ما الذي أخفى صوته؟ قال : قال : كلهم من بني هاشم. وقد حققنا في تفسير
هذه الروايات ما هو الحق
الصفحه ٥٢١ : الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللهَ
وَرَسُولَهُ) (٢).
١٣ ـ ذهبت
الإمامية إلى أنه إذا دفع الزكاة من
الصفحه ٢٦٦ :
__________________
(١) قال ابن أبي
الحديد ، في شرح النهج ج ٤ ص ٨٦ : واعلم أن الناس يظنون : أن نزاع فاطمة أبا بكر
كان في أمرين
الصفحه ١٠٥ : تعالى جاز أن يقع الفعل وإن كرهناه وانتفى الداعي إليه ويمتنع صدوره عنا وإن
أردناه وخلص الداعي إلى إيجاده
الصفحه ٥٦٧ :
وقد خالف قوله
تعالى (إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ
بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا) (١) أمر بالتبين عند مجيء الفاسق
الصفحه ١٧٦ : اللهِ) (١)
قَالَ
الثَّعْلَبِيُّ وَرَوَاهُ ابْنُ عَبَّاسٍ أَنَّهَا نَزَلَتْ فِي عَلِيٍّ ع لَمَّا
هَرَبَ
الصفحه ٤٠٣ : بالزناء والردة.
وإذا كان كذلك
امتنع العمل بالقياس الذي ينبئ عن اشتراك الشيئين في الحكم لاشتراكهما في
الصفحه ٣١١ :
ومواخاة النبي ص
واستمر سبه ثمانين سنة إلى أن قطعه عمر بن عبد العزيز (١) وفيه قال ابن سنان الخفاجي
الصفحه ٢٨٤ :
تحريم عمر متعة
الحج
ومنها أنه منع عن
متعة الحج.
مع أن الله تعالى
أوجبها في كتابه
الصفحه ٣١ : :
ـ أحدهما هذا الكتاب
الذي ألف بطلب منه.