الصفحه ٢٦٠ : ص مَنْ
أَحَبَّ عَلِيّاً قَبِلَ اللهُ مِنْهُ صَلَاتَهُ وَصِيَامَهُ وَقِيَامَهُ
وَاسْتَجَابَ دُعَاءَهُ
الصفحه ٢٦٧ :
__________________
ـ فترى أن أزواج
النبي (ص) كن يعتقدن أنهن يرثن منه (ص) ، ولم يسمعن منه هذا
الصفحه ٢٩٨ : عثمان أبا ذر
إلى الربذة
ومنها
أنه أقدم على أبي
ذر رحمة الله تعالى مع تقدمه في الإسلام حتى ضربه ونفاه
الصفحه ٣٠٠ :
وَدِينَ اللهِ
دَخَلاً (١) فَقَالَ هَلْ سَمِعْتُمْ مِنْ رَسُولِ اللهِ فَقَالَ
عَلِيٌّ
الصفحه ٣٠٩ : عمر
ومنها أنه قال أنا أحق بالخلافة من عمر بن الخطاب.
رَوَى
الْحُمَيْدِيُّ فِي الْجَمْعِ بَيْنَ
الصفحه ٣٨٣ :
وذهب جماعة من
الجمهور إلى أنه غير واجب (١) فلزمهم ما قدمنا وأن لا يجب التوصل إلى الواجب مع الإجماع
الصفحه ٤٦٠ :
الأمر بالإخراج عن العبد من غير حجة (٣).
١٩ ـ ذهبت
الإمامية إلى أن الزكاة المالية والبدنية لا يسقط بموت
الصفحه ٥١٨ : نَصِيبٌ
مِمَّا تَرَكَ الْوالِدانِ وَالْأَقْرَبُونَ) الآية عام أيضا.
ومَا رَوَاهُ
أَبُو بَكْرٍ مِنْ
الصفحه ٥٥٦ :
وقد خالف قوله
تعالى (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
النِّساءِ إِلَّا ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ) (١) حرم
الصفحه ٥٦٥ :
وقد خالف في ذلك
قوله تعالى (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
النِّساءِ إِلَّا ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ
الصفحه ٢٦ :
احتمل صاحب الذريعة
أنه الموجود في طهران وعليه حواش من المحقق جلال الدين الدواني.
٧ ـ إيضاح
الصفحه ٣٣ : من أربعة أواوين ، وعدة غرف وعدد من القاعات. كلها مكونة من الخيام الكرباسية.
فكانت مضارب يأوي إليها
الصفحه ١٠٤ : عن ذلك علوا كبيرا.
يلزم الجبرية كونه
تعالى ظالماً
ومنها
: أنه يلزم أن يكون الله سبحانه أظلم
الصفحه ١٢١ :
بقضاء الله تعالى
لوجب الرضا به والرضا بالكفر حرام بالإجماع فعلمنا أن الكفر ليس من فعله تعالى فلا
الصفحه ١٦٢ : فيجوز من الله وقوعه
وليس هذا بأبلغ من تعذيب الله من لا يستحق العذاب بل يستحق الثواب طول الأبد.
وأما