الصفحه ٣٥٢ : :
__________________
ـ خير من النوم) ،
هل يقال فيها أم لا؟ فذهب الجمهور : إلى أنه يقال فيها ذلك ، وقال آخرون : إنه
لا يقال
الصفحه ٥٢٥ : النبي ص وخلافة أبي بكر وكثيرا من خلافة
عمر ثم صعد المنبر وقال أيها الناس متعتان كانتا على عهد رسول الله
الصفحه ٥١ :
بصدقه لا بمجرد
الدعوى يثبت صدقه بل ولا بمجرد المعجزة على يده ما لم ينضم إليه مقدمات :
منها أن
الصفحه ١١٢ :
نَصِيبُهُمْ
مِنَ الْكِتابِ) (١) (فَذُوقُوا الْعَذابَ
بِما كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ) (٢).
الآيات
الصفحه ١١٣ : .
مخالفة الجبرية
للحكم الضروري
ومنها
: مخالفة الحكم الضروري الحاصل لكل أحد عند ما يطلب من غيره
أن يفعل
الصفحه ١١٧ :
من الكافر أن يمدح
الشيطان وأن يذم الله تعالى عن ذلك علوا كبيرا.
يلزم الجبرية
مخالفة العقل والنقل
الصفحه ١٤٤ :
ترتجى الشفاعة
منها نعوذ بالله من هذه المقالة التي نسب النبي ص إليها وهي توجب الشرك فما عذرهم
عند
الصفحه ١٤٨ : النقل عنه بإنكار عمل الصور والتماثيل (٣) فكيف يجوز لهم نسبة هذا إلى النبي ص وإلى زوجته من عمل
الصور في
الصفحه ١٦٦ : هذا القول تعالى عن ذلك علوا كبيرا.
__________________
ـ بل إمامة الفاسق
الجائر كادت أن تكون من
الصفحه ١٧٣ : قَالُوا بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ قَالَ مَنْ كُنْتُ
مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ اللهُمَّ وَالِ مَنْ
الصفحه ١٧٨ : قال الزمخشري في تفسير الآية من كشافه ج ١ ص ١٩٣ : وفيه دليل
لا شيء أقوى منه على فضل أصحاب الكسا
الصفحه ١٩٣ :
رَوَى
الْجُمْهُورُ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ كُنْتُ جَالِساً مَعَ فِئَةٍ مِنْ بَنِي
هَاشِمٍ عِنْدَ
الصفحه ١٩٥ :
آية الشاهد
التاسعة
والثلاثون : قَوْلُهُ تَعَالَى
(أَفَمَنْ كانَ عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ
الصفحه ٢٢٥ :
يَا عَمَّارُ
إِنَّ عَلِيّاً لَا يَزَالُ عَلَى هُدًى.
يَا عَمَّارُ
إِنَّ طَاعَةَ عَلِيٍّ مِنْ
الصفحه ٢٣٤ :
من فضائله
النفسانية
وأما بعد ولادته
فأقسامها ثلاثة نفسانية وبدنية وخارجية أما النفسانية فينظمها