الصفحه ١٥٨ : يكون أقل حالا من آحاد الأمة.
ومنها أنه يلزم أن يكون مردود الشهادة لقوله تعالى (إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ
الصفحه ٥٥٨ : لِلنَّبِيِّ ص إِنَّ اللهَ تَعَالَى يَقُولُ مَنْ صَلَّى عَلَيْكَ مَرَّةً
صَلَّيْتُ بِهَا عَشْراً (٣) أَوْ قَالَ
الصفحه ٤١٨ : ترجيح أحد المتساويين من
غير مرجح فيكون باطلا.
ومن العجب أن
الشافعية أطبقوا إلا من شد على التخيير بين
الصفحه ٣٤٤ :
عَبْدُ اللهِ (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللهُ لَكُمْ
الصفحه ١٥١ :
وهل يصدر مثل هذا
عن رئيس أو من له أدنى وقار نعوذ بالله من هذه السقطات
الصفحه ١٤٠ : تعالى ويقولون كل من ادعى النبوة
سواء كان محقا أم مبطلا فإن دعواه من فعل الله وأثره وجميع أنواع الشرك
الصفحه ١٥٩ :
ذهبت الإمامية إلى
أن النبي ص يجب أن يكون منزها عن دناءة الآباء وعهر الأمهات بريئا من الرذائل
الصفحه ٣٠٢ :
براءة الصحابة من
عثمان يوم الدار
ومنها أن الصحابة تبرءوا منه فإنهم تركوه بعد قتله ثلاثة أيام لم
الصفحه ١٧٦ :
آية من اشترى نفسه
الخامسة
: قوله تعالى (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ
الصفحه ١٧٧ : : ج ١ ص ٣٠٧ ، وغيرها من كتب القوم.
وقال بن حجر في تهذيب التهذيب ج ٤ ص ٤٣٩
: وقيل : إن الآية نزلت في صهيب
الصفحه ٨٨ :
والعقاب المؤبد
وجاز أن يثيب العاصي فيحصل بالربح في الدارين ويتخلص من المشقة في المنزلتين.
ومنها
الصفحه ١٧٤ : عَشَرَةً وَكَانَ عِنْدَ كُلِّ فَجْرٍ لَا يَخْرُجُ مِنْ
بَيْتِهِ حَتَّى يَأْخُذَ بِعِضَادَتَيْ بَابِ عَلِيٍّ
الصفحه ٢٥٥ :
بطنها (١) فليحذر المقلد من اتباع هؤلاء فإن أخذك منهم باطل قطعا.
وكان سبطاه
الحسنان أشرف الناس
الصفحه ٩٧ :
ثم إن الأشاعرة
قالوا قولا لزمهم منه خرق الإجماع والنصوص الدالة على وجوب الرضا بالقضاء هو إن
الله
الصفحه ٩٥ : ء كان طاعة أو لا وسواء أمر به أو نهى عنه فجعلوا كل المعاصي الواقعة في الوجود
من الشرك والظلم والجور