فَزادَهُمْ إِيماناً وَقالُوا حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) (١).
آية كفايته تعالى
الحادية والخمسون : قوله تعالى (وَكَفَى اللهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتالَ) (٢)
فِي قِرَاءَةِ ابْنِ مَسْعُودٍ بِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ (٣).
آية لسان الصدق
الثانية والخمسون : قَوْلُهُ تَعَالَى (وَاجْعَلْ لِي لِسانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ) (٤)
هُوَ عَلِيٌّ ع عُرِضَتْ وَلَايَتُهُ عَلَى إِبْرَاهِيمَ ع فَقَالَ اللهُمَّ اجْعَلْهُ مِنْ ذُرِّيَّتِي فَفَعَلَ اللهُ ذَلِكَ (٥).
سورة العصر
الثالثة والخمسون : قَوْلُهُ تَعَالَى (وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ) يَعْنِي أَبَا جَهْلٍ (إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا) (٦) عَلِيٌّ وَسَلْمَانُ (٧).
آية التواصي بالصبر
الرابعة والخمسون : قَوْلُهُ تَعَالَى (وَتَواصَوْا بِالصَّبْرِ) (٨)
__________________
(١) رواه الصالح الترمذي في مناقب المرتضوي ص ٥٩ ، والسيوطي في الدر المنثور ج ٢ ص ١٠٣ ، وفي لباب النقول في أسباب النزول ، عن ابن مردويه.
(٢) الأحزاب : ٢٥.
(٣) ينابيع المودة ص ٩٤ والدر المنثور ج ٥ ص ١٩٢ ، وروح المعاني ج ٢١ ص ١٥٦ ، وشواهد التنزيل ج ٢ ص ٣ ، وكفاية الطالب ص ٢٣٤.
(٤) الشعراء : ٨٤
(٥) مناقب المرتضوي ص ٥٥ ، وابن مردويه في كتابه : المناقب ، كما في كشف الغمة ص ٩٤
(٦) والعصر : ١
(٧) آلاء الرحمن ج ٣٠ ص ٢٢٨ والدر المنثور ج ٦ ص ٣٩٢ ، وشواهد التنزيل ج ٢ ص ٣٧٢
(٨) العصر : ٢