الصفحه ٨٠ : ء مشرك يطلب [وطلب] شرح أصول دين المسلمين في العدل والتوحيد رجاء
أن يستحسنه ويدخل فيه معهم هل كان الأولى
الصفحه ٢٠٤ :
كَانَ عَلِيٌّ
مِنْهُمْ (١).
آية الأذان في يوم
الحج الأكبر
التاسعة
والستون : (وَأَذانٌ مِنَ
الصفحه ٣٤١ :
__________________
(١) ورواه ابن الأثير
في أسد الغابة ج ٥ ص ٤٦٠ والإصابة ج ٤ ص ٣٠٨
(٢) و (٣) شرح نهج
البلاغة لابن أبي الحديد
الصفحه ٣٥٨ : .
__________________
(١) وفي شرح النهج
لابن أبي الحديد ج ٤ ص ٨١ ووفاء الوفا بأخبار دار المصطفى ج ٢ ص ١٦٠
(٢) رواه أحمد في
الصفحه ٥١٧ :
بسبب كثرة عياله
دون غيره أو بسبب فضله وعلمه وقلة سعيه في الأمور الدنيوية فناسب العقل التفضيل
ولا
الصفحه ٥٤ :
وكل ذلك بسبب سوء
فهمهم وقلة تحصيلهم والأصل في ذلك أنه تعالى واجب الوجود وكل ما عداه ممكن وكل
ممكن
الصفحه ٦٣ :
__________________
(١) كما ذكره وأوضحه
الفضل في المقام ، وليراجع أيضا : شرح العقائد للتفتازاني ص ٨٧ ، والملل والنحل ج
١ ص ٩٦
الصفحه ٩٨ :
وصواب ولا شك في وجوب الرضا بهذه الأشياء فلا جرم كان الرضا بقضائه وقدره على
قواعد الإمامية والمعتزلة
الصفحه ١٣٥ :
والإخبار (١) عنه فيقول الله تعالى في الأزل (يا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا
رَبَّكُمُ) (٢) ولا شخص
الصفحه ٢٦٥ :
كون أبي بكر شاكا
في خلافته
ومنها قوله عند موته ليتني سألت رسول الله ص هل للأنصار في هذا
الأمر حق
الصفحه ٣٠٦ :
فَأَقْبَلَ طَلْحَةُ إِلَى النَّبِيِّ ص وَعِنْدَهُ عَلِيٌّ فَاسْتَأْذَنَهُ
طَلْحَةُ فِي الْمَصِيرِ إِلَى
الصفحه ٤٠٢ : الغزالي
في المستصفى ج ١ ص ٧٧
(٣) جمع الجوامع ،
وشرحه ج ٢ ص ٨٥
(٤) المستصفى ج ١ ص
٧٩
الصفحه ٢٨٢ : المرتضى
بأنه أضاف النهي إلى نفسه وقال كانتا على عهد رسول الله وهو يدل على أنه كان في
جميع زمانه حتى مات
الصفحه ٣٦٦ :
تطرق الذم إلى علي والعباس حيث اعتقدا في أبي بكر وعمر ما ليس فيهما فكيف استصلحوه
للإمامة مع أن الله
الصفحه ٤٤٥ : ). (٦)
__________________
(١) و (٢) رواه مسلم
في صحيحه ج ١ ص ٢٧١ بأسناد متعددة ، والموطأ ج ١ ص ١٦٠ وشرحه : تنوير الحوالك
للحافظ السيوطي