الصفحه ٤٣٦ :
٣٢ ـ ذهبت
الإمامية إلى أنه يجوز للجنب الاجتياز في المساجد عدا المسجدين المسجد الحرام
ومسجد النبي
الصفحه ٤٤٠ :
قسم لا يكفرون ولا
يفسقون وهم المختلفون في الفروع كأصحاب أبي حنيفة ومالك وهؤلاء لا يكرهون الائتمام
الصفحه ٤٤٩ :
وقد خالفوا في ذلك
نص رسول الله ص وَهُوَ قَوْلُهُ ص مَنْ أَدْرَكَ مِنَ الصَّلَاةِ رَكْعَةً مَعَ
الصفحه ٤٥٣ : بْنِ حُنَيْفٍ خَمْساً (٢).
وَرَوَى
الْخَطِيبُ فِي تَارِيخِهِ وَابْنُ شِيرَوَيْهِ الدَّيْلَمِيُ أَنَّ
الصفحه ٤٨٩ :
الفصل السابع : في
الحجر وتوابعه
وفيه مسائل :
١ ـ ذهبت الإمامية
إلى أن استدامة القبض ليست شرطا
الصفحه ٥٠١ :
٥ ـ ذهبت الإمامية
إلى أنه إذا تعدى في الوديعة وأخرجها من الحرز وانتفع بها ثم ردها إلى الحرز لم
يزل
الصفحه ٥١٢ :
واحد مولى نعمة
ويحجب بعضهم بعضا على ترتيب ذكروه في كتبهم (١).
وعليه جماعة من
الصحابة والتابعين
الصفحه ٥٢٥ :
وأيضا قرأ ابن
عباس إلى أجل مسمى (١).
وأما الإجماع فلا
خلاف في إباحتها واستمرت الإباحة مدة نبوة
الصفحه ٥٥٢ :
الأحمال في مكان وانصرف في حاجة وكان على الأحمال زاملة بما فيها فإن أخذ اللص
الزاملة بما فيها لم يقطع
الصفحه ٥٦٢ : (٣).
وقد خالف الإجماع
على أن الصوم يوم العيد معصية ولا نذر في معصية (٤).
الفصل السابع عشر :
في القضا
الصفحه ٥٦٤ : صادقين كان حكمه صحيحا ظاهرا أو
باطنا وإن كانا كاذبين كان حكمه صحيحا ظاهرا باطلا باطنا سواء كان في عقد أو
الصفحه ٢٩ :
وله كتاب تحصيل الملخص
كما ذكره في المسائل المهنائية وأنه خرج منه مجلد. وله جوابات ابن حمزة. كما في
الصفحه ٣٣ : الطلبة والمدرسون. وكان يقرب عدد الطلاب والمشتغلين فيها من
مئة طالب.
ومن المدرسين الذين
ساهموا العلامة
الصفحه ٣٦ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله الذي
غرقت في معرفته أفكار العلماء وتحيرت في إدراك
الصفحه ٤٠ : أصول الاعتقادات ولا يصح الفرع إلا بعد صحة
أصله فالطعن في الأصل طعن في الفرع.
وجماعة الأشاعرة
الذين هم