الصفحه ٤٨٧ :
لِلْكافِرِينَ
عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلاً) (١).
٢٢ ـ ذهبت
الإمامية إلى جواز السلف في المعدوم
الصفحه ٥٢٨ : بينهما لصدق التطوع ولا فصل بينهما فيها.
وقوله (حَقًّا عَلَى الْمُحْسِنِينَ) والحق الثابت وعلى للوجوب
الصفحه ٥٥٠ : يعمل منه آنية كالجفان والأبواب فيكون في معموله القطع إلا الساج فإن فيه
القطع وإن لم يكن معمولا وكل ما
الصفحه ٥٦٠ :
٤ ـ ذهبت الإمامية
إلى أنه لا يجزي في الكسوة الخف ولا القلنسوة.
وقال الشافعي يجزي
(١).
وقد خالف
الصفحه ٦ : ـ
ابن المطهر ـ ولقب أيضا في المصادر الإمامية ب : آية الله.
والده :
هو الشيخ الإمام سديد
الدين
الصفحه ١٠ :
نشأة المؤلف :
تربى في حجر تلك الحرة
البرة ، ربيبة بيت التقوى والفضيلة تحت رعاية أبيه ، وشاركهما
الصفحه ٣٩ :
المسألة الأولى
المحسوسات أصل
الاعتقادات
«المسألة الأولى :
في الإدراك ، وفيه مباحث :»
البحث
الصفحه ٦٢ :
وكيف يصح منه
تعالى أن يقول في الأزل (يا أَيُّهَا النَّاسُ
اعْبُدُوا رَبَّكُمُ) (١) ولا مخاطب هناك
الصفحه ٧٠ :
لكن دوامه يدل على وجوب بقائه.
الرابع
: لو جوز العقل عدم كل عرض في الآن الثاني من وجوده مع
استمراره
الصفحه ٧٨ : بدوام ذاته تعالى (١).
وهذه المقالة في
الأمر والنهي ودوامها مقالة الأشعرية أيضا وقالت الأشاعرة أيضا إنه
الصفحه ٨٩ :
انه تعالى يفعل
لغرض وحكمة
المطلب
الرابع : في أنه تعالى يفعل لغرض وحكمة.
قالت الإمامية إن
الله
الصفحه ١٠٧ :
منزهة عن أن تكون مثل أفعال المخلوقين في التفاوت والاختلاف والظلم قال الله تعالى (ما تَرى فِي خَلْقِ
الصفحه ١١٢ : الدالة على
تحسر الكفار في الآخرة
العاشر
: الآيات التي ذكر الله تعالى فيها ما
يحصل منهم من التحسر في
الصفحه ١١٥ : القبائح جاز أن يكذب في إخباره فلا يوثق بوعده ووعيده وإخباره عن
أحكام الآخرة والأحوال الماضية والقرون
الصفحه ١١٩ : الله عن
ذلك علوا كبيرا لأن في الشاهد فاعل القبيح إما جاهل أو محتاج مع أنه ليس عندهم فاعلا
في الحقيقة