الصفحه ١٧٤ :
أنها نزلت في رسول
الله وعلي وفاطمة والحسن والحسين وَرَوَى أَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بْنُ
الصفحه ٢١٠ :
عَاتَبَ اللهُ
أَصْحَابَ مُحَمَّدٍ ص فِي الْقُرْآنِ وَمَا ذَكَرَ عَلِيّاً إِلَّا بِخَيْرٍ
الصفحه ٢٢٧ : عَنْهُمْ هَوَى (١)
وَرَوَى
الثَّعْلَبِيُ فِي تَفْسِيرِ قَوْلِهِ تَعَالَى (وَاعْتَصِمُوا
بِحَبْلِ اللهِ
الصفحه ٣١٦ :
وَفِي الْجَمْعِ
بَيْنَ الصَّحِيحَيْنِ فِي الْحَدِيثِ الْأَوَّلِ مِنْ صَحِيحِ الْبُخَارِيِّ مِنْ
الصفحه ٣٢٤ :
فَرَجَعَ أَبُو
بَكْرٍ إِلَى النَّبِيِّ ص فَقَالَ يَا رَسُولَ اللهِ نَزَلَ فِيَّ شَيْءٌ قَالَ
لَا
الصفحه ١٦٠ : إلى الأرحام الطاهرة ، مصفى ، مهذبا ، لا تتشعب
شعبتان إلا كنت في خيرهما.
وأخرجه البزار ، والطبراني
الصفحه ٢٢٥ : رَوَى أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ فِي مُسْنَدِهِ أَنَّ
النَّبِيَّ ص أَخَذَ بِيَدِ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ
الصفحه ٢٢٦ :
وَفِيهِ عَنْ
أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ ص إِنِّي قَدْ تَرَكْتُ
فِيكُمْ
الصفحه ٣٣٢ : صِفِّينَ ثُمَّ قَالَ لَهُ فِي الدُّنْيَا خِزْيُ الْقَتْلِ وَيُذِيقُهُ
يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَذَابَ
الصفحه ٣٤ :
أصول الفقه التي يبتني عليها استنباط الأحكام الشرعية في إطار الإسلام.
وهو يتناول نبذة من
مسائل علم
الصفحه ٣٧ :
بِلِجَامٍ مِنَ النَّارِ (١) تفضلا منه على بريته وطلبا لإدراجهم في رحمته فيرجع الجاهل
عن زلله ويستوجب الثواب
الصفحه ١٧٣ :
نَقَلَ
الْجُمْهُورُ (١) أَنَّهَا نَزَلَتْ فِي بَيَانِ فَضْلِ عَلِيٍّ ع يَوْمَ الْغَدِيرِ فَأَخَذَ
الصفحه ١٧٧ : (وَأَنْفُسَنا) إشارة إلى علي ع فجعله الله نفس محمد
__________________
ـ لدحلان في هامش
السيرة الحلبية
الصفحه ٣٣٩ : الْجَمْعِ
بَيْنَ الصَّحِيحَيْنِ فِي مُسْنَدِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ مِنَ الْمُتَّفَقِ
عَلَيْهِ قَالَ
الصفحه ٤٠١ :
وذهبت الإمامية
ومن تابعهم إلى أن حكم الخاص إذا وافق حكم العام لم يكن مخصصا كما إذا قال في
النعم