الصفحه ٢٧٤ : الله»؟ ، و «ما له أهجر»؟ و «ما شأنه
أهجر خ استفهموه»»؟.
فترى أن نسبة الهجر إلى النبي (ص) ثابتة
، إلا
الصفحه ٢٨٤ : ،
ونعطي المسألة حقها من التمحيص والبحث عن سر ذلك الارتباك ، وعن البذرة الأولى
التي نمت وتأثلت لم نجد إلا
الصفحه ٣١٩ : عَلِمْتُ عَلَى أَهْلِي إِلَّا خَيْراً وَلَقَدْ ذَكَرَ
رَجُلاً مَا عَلِمْتُ عَلَيْهِ إِلَّا خَيْراً وَمَا
الصفحه ٣٢٢ : رَسُولِ اللهِ
ص لَيْلَةَ الْأَحْزَابِ وَأَخَذَتْنَا رِيحٌ شَدِيدَةٌ وَقُرٌّ فَقَالَ رَسُولُ
اللهِ ص أَلَا
الصفحه ٣٢٤ : وَلَكِنْ جَبْرَئِيلُ جَاءَنِي فَقَالَ لَا يُؤَدِّي عَنْكَ إِلَّا أَنْتَ
أَوْ رَجُلٌ مِنْكَ (١)
وَنَحْوَهُ
الصفحه ٣٢٦ : فَأَنْكِرُوا وَإِنْ عَرَفْتُمْ
فَاعْرِفُوا أَلَا إِنَّ أَبْرَارَ عِتْرَتِي وَأَطَائِبَ أُرُومَتِي أَحْلَمُ
الصفحه ٣٣٤ : يهتدون به إلى يوم القيامة فإن كان هذا الحديث صحيحا
عن عمر وجب ترك القبول منه وإلا لم يجز لهم إسناده إليه
الصفحه ٣٥٥ :
أُخْبِرُكَ إِنَّهُ لَمْ يُشَتِّتْ بَيْنَ الْمُسْلِمِينَ وَلَا فَرَقَّ
أَهْوَاءَهُمْ إِلَّا الشُّورَى الَّتِي
الصفحه ٣٥٩ :
فأجاب بأن كون
فاطمة صادقة في دعواها وأنها من أهل الجنة لا يوجب العمل بما تدعيه إلا ببينة قال
الصفحه ٣٦٣ :
أَلَا تَرْضَيْنَ
أَنْ تَكُونِي سَيِّدَةَ نِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ وَسَيِّدَةَ نِسَاءِ هَذِهِ
الصفحه ٣٦٧ : : (لا
تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ)
، فلم يرد الله تعالى بإضافة البيوت اليهن إلا من حيث أنهن يسكن فيها
الصفحه ٤٣٦ : ص.
وقال أبو حنيفة
ومالك لا يجوز (١) وقد خالفا نص القرآن وهو قوله تعالى (وَلا جُنُباً إِلَّا عابِرِي
الصفحه ٤٤٠ : الكراهة سواء أدمن عليها ولم يتب أو لا (٣) وبهذا قال الفقهاء الأربعة إلا مالكا (٤).
وقد خالفوا القرآن
حيث
الصفحه ٤٧٠ : تعالى (وَما أُمِرُوا إِلَّا
لِيَعْبُدُوا اللهَ مُخْلِصِينَ) (٢).
وَقَوْلَ
النَّبِيِّ ص إِنَّمَا
الصفحه ٤٧٣ :
١٦ ـ ذهبت
الإمامية إلى أن أهل مكة إذا صلوا خلف الإمام المسافر بعرفة لا يقصرون إلا مع بعد
المسافة