الصفحه ٢٠٧ : )
__________________
(١) ينابيع المودة ص
٤٢ ، ومجمع الزوائد ج ٩ ص ١٧٣ ، وكنز العمال ج ٦ ص ٢١٩ ، وفيض القدير ج ٤ ص ٤٢٢ ،
وقال
الصفحه ٣٨٩ : ، وابن
عساكر ، والديلمي عن أبي يعلى وذخائر العقبى ص ٥٦ والرياض النضرة ج ٢ ص ١٥٣ وفيض
القدير ج ٤ ص ٢٣٨
الصفحه ٥٨٨ : الدارمي ، فيض القدير ، مرقات المفاتيح.
فرجاؤنا من رحمة رب العزة التوفيق والتأييد
من الله تعالى لهما
الصفحه ١٦٩ : (١) عمر بن الخطاب له برضاء
__________________
(١) ولم تكن هذه
البيعة إلا بالإجبار وبالقهر والغلبة
الصفحه ٣٥١ : اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ ثُمَّ قَالَ
أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ قَالَ أَشْهَدُ أَنْ لَا
الصفحه ١٧٧ : الرومي. أقول : جعل هذه الرواية وأشباهها إنما هو
من أعداء أهل البيت (ع) ، وإلا فانه يظهر بأدنى تأمل : أن
الصفحه ٣٩٣ : بِاللهِ هَلْ فِيكُمْ أَحَدٌ نُودِيَ فِيهِ مِنَ السَّمَاءِ لَا
سَيْفَ إِلَّا ذُو الْفَقَارِ وَلَا فَتَى
الصفحه ١٠٦ :
إِلَّا الظَّنَ) (٣) (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِعْمَةً أَنْعَمَها عَلى قَوْمٍ حَتَّى
الصفحه ١١٨ :
إلا فاعل الظلم
ولا الجائر إلا فاعل الجور ولا المفسد إلا فاعل الفساد ولهذا لا يصح إثبات أحدها
إلا
الصفحه ١٧٦ :
يُؤْثِرُ صَاحِبَهُ بِالْحَيَاةِ فَاخْتَارَ كُلٌّ مِنْهُمَا الْحَيَاةَ فَأَوْحَى
اللهُ إِلَيْهِمَا أَلَّا
الصفحه ٢٤٤ :
بَدَأَ مُلْكُهُمْ جَهْوَرِيُّ الصَّوْتِ لَا يَمُرُّ بِمَدِينَةٍ إِلَّا
فَتَحَهَا وَلَا تُرْفَعُ لَهُ
الصفحه ٢٦٠ : أَلَا وَمَنْ أَحَبَّ عَلِيّاً أَعْطَاهُ بِكُلِّ عِرْقٍ
فِي بَدَنِهِ مَدِينَةً فِي الْجَنَّةِ أَلَا
الصفحه ٣٨٢ :
(أَهْلِيكُمْ أَوْ
كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ) (١) ولم يوجب أحدها إلا بعينه.
ووافقهم
الصفحه ٥٥٠ : القطع إلا فيما يمكن بقاؤه (٢).
وقد خالف عموم
قوله تعالى (السَّارِقُ
وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا
الصفحه ٥١ : لا أعرف صدقك إلا بالنظر والنظر لا أفعله
إلا إذا وجب علي وعرفت وجوبه ولم أعرف وجوبه إلا بقولك وقولك