الصفحه ٢٣٩ : المليين إلى أنبيائهم ،
مع أن أهل الضلال والبدع ، ومنهم بعض طوائف المسلمين ، ينتسبون إلى دين النبي
الصفحه ٢٥٩ : أَبَاهُمَا
وَأُمَّهُمَا كَانَ مَعِي فِي دَرَجَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ (١)
وَعَنْ حُذَيْفَةَ
قَالَ قَالَ
الصفحه ٢٧٢ : كان هذا نقلهم صحيحا وأنهم قصدوا بيت النبي ص
لإحراق أولاده على شيء لا يجوز فيه هذه العقوبة مع مشاهدتهم
الصفحه ٢٨٤ :
تحريم عمر متعة
الحج
ومنها أنه منع عن
متعة الحج.
مع أن الله تعالى
أوجبها في كتابه
الصفحه ٢٩٥ : بالاجتهاد ولو
جاز لبينه الله تعالى لنبيه ص لأنه أعلم بمصالح العباد (١).
موقف عثمان مع ابن
مسعود
ومنها
الصفحه ٣٢٧ : وَلِلشُّورَى مَتَى اعْتَرَضَ الرَّيْبُ فِيَّ مَعَ الْأَوَّلِ مِنْهُمْ
حَتَّى صِرْتُ أُقْرَنُ إِلَى هَذِهِ
الصفحه ٣٥٨ : فَرَدَّهَا عَلَيْهِمُ الرَّاضِي (١).
مع أن أبا بكر
أعطى جابر بن عبد الله عطية ادعاها على رسول الله ص من غير
الصفحه ٣٦١ : ويعرف أبا بكر وحده حتى يطلبوا ما لا يستحقون ويظلموا
حقوق جميع المسلمين مع أنه عظيم الشفقة على الأباعد
الصفحه ٣٦٤ : الذي في كتبهم الصحيحة كيف يجوز لأبي بكر أن يقول أنا ولي رسول الله ص
وكذا لعمر مع أن رسول الله ص مات وقد
الصفحه ٣٦٩ :
المؤمنين عليه السلام
بالخلافة أسندت القتل إليه وطالبته بدمه لبغضها وعداوتها معه ثم مع ذلك تبعها
الصفحه ٣٨١ : لم يفعله أحد أثم الجميع.
وقال بعض السنة
إنه واجب على واحد غير معين (١).
وهذا باطل
بالضرورة فإن
الصفحه ٣٩١ : يَطِيرُ بِهِمَا فِي الْجَنَّةِ مَعَ الْمَلَائِكَةِ
وَعَمَّتَهُمَا أُمُّ هَانِي بِنْتُ أَبِي طَالِبٍ
الصفحه ٣٩٤ : نَعَمْ.
قَالَ
فَأَنْشُدُكُمْ بِاللهِ أَتَعْلَمُونَ أَنَّ رَسُولَ اللهِ ص قَالَ الْحَقُّ مَعَ
عَلِيٍّ
الصفحه ٤٥٤ : ففي كل أربعين بنت لبون وفي كل خمسين حقة.
وقال أبو حنيفة
يستأنف الفريضة في كل خمسين شاة مع الحقتين
الصفحه ٤٥٥ :
أَمْوَالِهِمْ (٤) فإذا نهاه عن أخذ الكريمة مع وجودها فالنهي عن أخذ الصحيحة
مع عدمها أولى.
٥ ـ ذهبت الإمامية