الصفحه ٢٦ : المقاصد
من حكمة عين القواعد. للشيخ دبيران القزويني. توجد نسخة منه في مكتبة جامعة طهران.
٩ ـ كشف الخفا
الصفحه ٤٥ : وبالجملة فالعلم بهذا الحكم
لا يقبل التشكيك وإن من شكك فيه فهو سوفسطائي.
ومن أعجب الأشياء
تجويزهم عدم رؤية
الصفحه ٤٨ : توافق العقل والنقل على
هذا الحكم وقالوا بخلافه وأنكروا ما دلت الضرورة عليه وما قاد القرآن إليه ومن
خالف
الصفحه ٤٩ : الأربعة فإنه يعلم أن الواحد نصف نصف الأربعة وهذا الحكم لا يمكن الشك
فيه ولا يجوز تخلفه عن المقدمتين
الصفحه ٧٤ : حكمة الله تعالى أن يظهر المعجزات على يد الكذابين ولا يصدق المبطلين. ولا
يرسل السفهاء والفساق والعصاة
الصفحه ٧٥ : يرسل رسولا إلا (بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ
الْحَسَنَةِ).
وقالت الأشاعرة قد
أضل الله كثيرا من عباده
الصفحه ٨٢ : الكذب الضار
فكل عاقل لا يشك في ذلك. وليس جزمه بهذا الحكم بأدون من الجزم بافتقار الممكن إلى
السبب وأن
الصفحه ٨٤ : قبيحة لكن لما اتفق أن الله تعالى أمر بهذه
مجانا لغير غرض ولا حكمة صارت حسنة واتفق أنه نهى عن تلك فصارت
الصفحه ٨٧ : ومن أمثالها.
ومنها
: أنه يلزم نسبة
المطيع إلى السفه والحمق ونسبة العاصي إلى الحكمة والكياسة والعمل
الصفحه ٩٠ : مبطل للأغراض والحكم والمصالح ويبطل علم الطب
بالكلية فإنه لم يخلق الأدوية للإصلاح
الصفحه ٩٦ :
ليس داعي الحاجة لاستغنائه تعالى ولا داعي الحكمة لمنافاتها إياها ولا داعي الجهل
لإحاطة علمه به فحينئذ
الصفحه ٩٨ :
أما قول الإمامية
من أن الله تعالى منزه من فعل القبائح والفواحش وأنه لا يفعل إلا ما هو حكمة وعدل
الصفحه ٩٩ : تكليف ما لا يطاق.
قالت الإمامية إن
الله تعالى يستحيل عليه من حيث الحكمة أن يكلف العبد ما لا قدرة له
الصفحه ١٠٢ :
ومنها
: إنكار الحكم
الضروري من حسن مدح المحسن وقبح ذمه وحسن ذم المسيء وقبح مدحه.
فإن كل عاقل يحكم
بحسن
الصفحه ١٠٥ : يسرة ولو أردنا الحركة يسرة لم تقع
يمنة والحكم بذلك ضروري فلو كانت الأفعال صادرة من الله تعالى جاز أن